اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عيناك شاردتان ماذا تبغيان هل تبحثان عن الأليف
ياحلم عينيك ورؤياهما ماتا مع الانسان والزمن الشريف
الأديب المبدع:رشدي مصطفى الصاري
قرأتك صديقًا وفيا يحمل ذكرى أليمة
و يختزل صورها بداخله
قصة مؤثرة حد البكاء
وهذا يعني أن صدق الكاتب بلغ ذروته
تحيتي وتقديري مع كل المودة
القاص الأديب أحمد عيسى
بداية أنا مدين لك بالتقصير عن المشاركة في تلك الإبداعات والروائع التي يخطها يراعك..
لكن الوضع العام لكل السوريين قد غير المزاج الأدبي وقوقعه..
ولكن أيها الفاضل
وبكل ثقة ومن القلب أنت قاص متمكن وقارىء يملك بصيرة وذوق رفيع
ولاغرو في ذلك لأنك مجتهد ومتابع..
أشكر لك هذه القراءة الوافية والدقيقة وهي من القراءات التي تعني لي الكثير
امتناني وودي
أخي الفاضل الأديب / د. رشدي مصطفى الصاري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كعادتك أخي العزيز في كتاباتك تتقن بمهارة اللعب على وتر المشاعر الانسانية
وهنا في علاقة صداقة فريدة بين طبيب شاب وطفل صغير..
وٌقد خمنت وصدق حدسي فيما بعد ( من خلال أحد ردودكم ) أنها قصة حقيقية حدثت بالفعل
وكانت الصياغة والتي جاءت بصدق عال يحسب لك ، وكانت للنهاية غير المتوقعة أثرها في ترك حالة من
الشجن غلفت العمل ككل.. وبالاضافة لبعض التفاصيل الداخلية مثل " ندم الراوي على مقاطعة الصديق بذنب جده"
وما تركه من أثر في نفسه وان كان بشكل غير مباشر..
والقصص الواقعية لها ما لها وعليها ما عليها .. ولا نستطيع( من وجهة نظري ) دائماً أن نقننها بشكل تام ونحكم على ما يلزم فيها من احداث وما لا يلزم..
واتفق مع الأدباء الأفاضل / نداء غريب ، وماهر يونس ، وكاملة بدرانة ( مع حفظ الالقاب طبعاً) في بعض ما ذهبوا إليه بخصوص التقنية المستخدمة في القص ومدى ملائمتها للحجم وكذلك الفترة الزمنية ، وبرغم شيوع أعمال هذا الحجم وهذه الفترة الزمنية من قبل .. من قبل ادباء بارعون مثل ( عبد الحميد جودة السحار وغيره) في ما عرف في وقت ما بالقصة .. وليست القصة القصيرة .. نعم برغم هذا إلا ان التطور في القصة القصيرة فرض نفسه فأصبحت هذه الفترة الزمنية لاتتناسب مع هذا الحجم إلا من خلال استعمال الاسترجاع الزمني ( الفلاش باك) وانت خبير بذلك دون شك.. فكان يمكن ان تبدأ الأحداث ما قبل النهاية بقليل ثم يسترجع الراوي ذكرياته القديمة التي حدثت منذ سنوات ليعود مرة اخرى إلى الحاضر ويستكمل القصة حتى الوصول للنهاية..
وتعلم كالعادة أخي الكريم ان ما سبق مجرد وجهة نظر من محب للقصة.
مع خالص تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً