كيد

الجميل في القصة أنها تفتح مجالين للتفكر، كلام مقطوع قبل البداية، و كلام مسكوت عنه في النهاية
فأتساءل: لماذا تكيد صاحبة الدعوة أصلا؟ لابد أن هذا الكيد و التدبير الممنهج له ما يبرره، و إلا يكون خلقا غير محمود!!
فأسمح حينها لخيالي أن ينسج ما شاء من قصص تناسب العشاء / الكيد
و اسمح له ايضا أن يؤول عناصر الوليمة كما يحلو له...

تقبلي تحياتي و اعذري تلعثمي في الكلام

لتلعثمك هنا جمال راق لي
سلمت بهذا النبض الحي للحرف الرائع

ان كيدهن عظيــــــــــــــــــــــ م
وهنا قرأت أنها كادت لزوجته .. وليس له
وماكانت وجبة العشاء وماقدمته من مقبلات إلا لإيقاعه في الغواية
هكذا قرأته
نص متعدد الرؤى .. مفتوح لنهاية يقرأها كل كما وصلت له
شيق نصك أديبتنا الرائعة
تحاياي

قراءة جديدة طيبة
سلمتِ اختي الكريمة
وأهلا وسهلا بكِ في نصوصي
لكِ باقات ورود المحبة

كيد..عنوان دقيق ومعبر ..
المرأة والرجل ...الأنوثة والرجولة...الجمال وحبائله..المكر ودسائسه..مصيدة الإبتزاز ..ضعف الرجل وحيوانيته ..وخبث المرأة ودهائها
قوانين في عالم اللا قوانين،ولكن الذي أكاد أجزم فيه..مهما تكن أوصاف تلك العلاقة...لايجب لها أن تنحى وتنساق عبر قوانين الغابة
سيدتي
أقدر فيك هذا النضوج الفكري الذي ساق الحروف في قلمك؛ لتلقي الضوء بومضة جريئة..
تقديري واعجابي

كل الشكر لروعة كلماتك الدالة على عمق قراءتك الطيبة
أهلا وسهلا بك في متصفحي
لك باقات ورود المودة

السلام عليكم

حقيقة نص مشوق ومثير بتأويلاته

والعنوان جاء ليحملنا على البحث عن النوايا السيئة

نص يستحق كل الاحترام والتقدير

أستاذة راوية دُمت ...... مبدعة

دام تواجدك الألق في نصي
لك باقات ورود المحبة

خرج من الوليمة جائعا
ومضة جميلة ومركزة أستاذتي الكريمة راوية
محبتي وتقديري

ومضة قوية وهادفة ، فسّرها العنوانُ ، ، وصدق ربي إذ يقول ( إنّ كيدهن عظيم ) ...
دمتِ بهذا الألق أختي راوية جزاك الله خيراً
تحيتي والمحبة

خرج من الوليمة جائعا
ومضة جميلة ومركزة أستاذتي الكريمة راوية
محبتي وتقديري

خروجة جائعا بسبب كيدهن
شكرا لتواجدك وأهلا وسهلا بك

ومضة قوية وهادفة ، فسّرها العنوانُ ، ، وصدق ربي إذ يقول ( إنّ كيدهن عظيم ) ...
دمتِ بهذا الألق أختي راوية جزاك الله خيراً
تحيتي والمحبة

وافر الشكر وقوافل الامتنان لحسن تواصلك
أصبح وجودك في نصوصي تاج من الرقي يعتز به حرفي
فأهلا بك وبهطولك الطيب

لكنه ليس كيدا تماما، فهي لم تقم بدسّ السمّ في عشائه، بل قدمت له ما تشتهيه النفس من المقبلات التي التهمها بشراهة
وقد عاد بعد العشاء إلى بيته ...
فبيتها ليس بيته إذا !!!

ومضه موجزة عالية التكثيف ومفاجئة الفكرة

احسنت اديبتنا الكريمة

تحاياي

لكنه ليس كيدا تماما، فهي لم تقم بدسّ السمّ في عشائه، بل قدمت له ما تشتهيه النفس من المقبلات التي التهمها بشراهة
وقد عاد بعد العشاء إلى بيته ...
فبيتها ليس بيته إذا !!!

ومضه موجزة عالية التكثيف ومفاجئة الفكرة

احسنت اديبتنا الكريمة

تحاياي

رائعة وواعية قراءتك أختي الكريمة
ما أسعدني بروعة تواجدك
لكِ تحايا طيب عبقة بكل الحب