الأخت الكريمة نادية بو غرارة
كل الشكر والتقدير على هذا العبق الذي تركته بين حروف النص
لك التحايا
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخت الكريمة نادية بو غرارة
كل الشكر والتقدير على هذا العبق الذي تركته بين حروف النص
لك التحايا
ســــأضيء ليلي بــالوفـــــا
وأعيـــش دونــــك راضيـــا
فــــاهنــــأ بغربتـــــك التــي
ســــتموت فيهـــــا صاديـــا
قصيدة رائعة
تزهر فيها اللغة باسمة
أدامك الله أيها الصديق
الشاعر المورق دائماً
ودمت بخير
هَكذَّا أَشْرَقتْ الكَلِمَّاتْ فَعَهدتُكَ وَحُروفُكَ
بِهَذهِ الرِقَّةُ الهَائِمَّة
فَماذَا أَمْتَلِكُ فِي هَذِه المَسَاحَةُ سِوىَ أَنْ أُهدِيكَ وَردَةٌ
مِن رَبِيعُ حَرفُكَ تَفُوحَ عِطراً وَعَبقاً أَسْكُبهَا
عِندَ شُرفَاتُ قَلَمُكَ
فَدُوماً ياابِيِ أَنْتَظِر جُنونَ حَرفُ تَسكُبِة لِيَعتَرِيني الجُنونْ
وَهَاهِي حُروفُكَ مَاأَبْلَغِهَا تَستَمطِرُنَا بِوَابِلٌ مِنْ مُفرَدَاتٌ مُوسِيقِيَّة جَمِيلة
سَأبْقَى بِالجِوَآرُ لأتَنَفَّسُ رَبِيعُ ذَوقُكَ النَفِيسْ
فَشُكرِي لَكَ مَثنَّى وَثَلآثَ وَرُبَاعْ
مَوَدّتي
اخي الاستاذ الكريم يسعدني
ان تعلق على ما اكتب
غير اني لا امتلك القدره
على التعليق اذ ما زالت اتابع
النص فيبهرني كل مره غير
اني اراك اتيتنا بخريدة
غراء ترفل بالشفوف وتلمع
ومحارة والبحر لوح خدها
عربية العينين لا تتزعزع
ودليل حب للصبابة والشذى
وصل وصد في الهوى وتمنع
ابشر بحبك فا لنجيع اسر لي
فحل لأ نت وذو القوافي الأروع
مع تحياتي
هذا عزف وقعه حس ثري
ومعني ترجمه ذوق رفيع
جنينا منه الممتع البديع
خالص الود
قصيدة جميلة ومشاعر رقيقة رغم وجدها وغضبها!
لا فض فوك أيها المبدع!
تقديري
خير علاج للأضراس حينما تؤلمنا هو اقتلاعها من جذرها
وكذلك الحبّ حين يكون مصدرا للألم
لا يمكننا إلاّ بتره من حياتنا والتحرّر من ذكرياته
دمت بودّ مبدعنا
فاتن
يفارقك متلذذا.
وتقابله بالوفا ؟؟.
ما أوفاك!.
مودتي وتقديري
عتاب في ظاهره ، وفي الباطن استعطاف..
ويا لروعة الموسيقى بكاملها المجزوء ورويها المشدود بالف الوصل يوزع زفرات الوجد عند كل وقفة عروضية كبرى..
ليولد - في ابتداع رائق - نداء البعيد ب ( يا )
هي صخرة إذا إن لم تلينها هذه الخلجات الرقيقه..
ما أجمل ما قرأت اليوم أيها الرائع!