بيني وبين نفسي.

الرائع د. بشير
قصيدة رائعة ومحاورة سامية بينك وبين نفسك
جعلها الله في ميزان حسناتك وأهلا بك في واحة الخير

حرف جميل قصده جليل ومعناه نبيل
وفكرة رائعة لو حظيت منك بعض عناية أكثر لزحى القصيد واتلق

وقفت من بعد إذنك على ما أسوق منه:

فمجدك مجد فرع من أصول
أرومـــة عزٍّ لو قيل انتســــابـــا.

فقلت : دعي المفاخر والجدود
فهل لك دون فضلهم أن تثابـا.؟.

وأخشى انك وقعت في سناد التأسيس لما قلت تجيبا

وقل إنّيَ في طلب المعالي
لأيـمن حين آخـذها غـــلابا
فيم نصبت إني؟


جعله الله في ميزان أعمالك
ولا فض فوك

تحيتي

الأستاذة الفاضلة والشاعرة القديرة ربيحة غمرني شرف مرورك
وكرم بيانك لأماكن الإعوجاج من القصيده، ولا أزيد على ذلك
إلا القول: ومنكم نتعلمّ – مع باقة من آيات الشكر والامتنان.

أقسم الله جل وعلا بالنفس اللوامة
لأنه حارسنا من معصيته وغضبه

قصيدتك رائعة أخي

بروكت

الأخت الكريمة الشاعرة نداء غريب، لك أجمل التحايا،
وأشكرك على مشاعرك الرائعة.—منور قلمك.

شكرا ايها الكبير

جميلة المعاني وارفة الأحاسيس
الا ان لي الملاحظات التي جاءت بها السيدة ربيحة

فهل (لبيك ربيَ) أن تجيــــبا..؟.


لك مودتي

سيدي الكريم تغمرني سعادة كبيرة من تعليق أديب كبير وشاعر بليغ مثلك
– العيوب التي أشرتم أنتم والأستاذ الفاضلة ربيحة – سأتفادى إن شاء الله
في مقتبل المشاركات –جزيتم خيراّ

الرائع د. بشير
قصيدة رائعة ومحاورة سامية بينك وبين نفسك
جعلها الله في ميزان حسناتك وأهلا بك في واحة الخير

الأستاذ الكريم والشاعر المبدع الدكتور.مختار محرم –
أسعدك الله وأنار دربك، كرم منك سيدي مرورك –
ولك منى تحيّة إكبار من ترحيبك وكلماتك الدافئة – ربي يجزيك خيراً.