المعلم

اِنَّ المعلم َ قِندِيل ٌ ومَفخرة ٌ = للظامِئينَ اِلى العلياء ِ صارَ أبَا

يا راعِيَ النَّشْء ِ والاخْلاقُ طلعَتهُ = يُشفِي السَّقيمَ بماء ِ العِز ِّ إنْ شُربَا

يُمضي اللياليَ فِي التحصيل ِ مُرْتحِلا ً = بيْنَ المَراجع ِ جَوَّالا ً ومُحْتجبَا

يا رائِدَ الخيْر ِ في أحْمَالِه ِ دُرَرٌ = تُنْمِي العُقولَ وَنِبْراسٌ لِمَنْ كَتبَا

نورُ الدُّروب ِ شُعَاعُِ العِلم ِ مَصْدَرُهُ = كُنهُ الوجود ِ وَخلْق ٌ أعْجَزَ الطَّلَبَا


شكرا على هذا الإهداء والإبداع الرّائعين!
كلمات تشكّل دعما معنويا، وتساند
بوركت أستاذنا
تقديري وتحيّتي

//

وشكرا لك ولروعة كلماتك ,,,
دمت ودام التواصل والإخاء ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,,

ما أجمل الحروف حين تتغنى بأهل الفضل وتعترف بأيديهم الخضراء في زمان يجحد فيه الفضل وينكر .الجميل
شاعر استاذ، وسيد حرف وفكر، وعلم في الوفاء
وقصيدة رائعة في حرفها وموضوعها وسلاسة جرسها

إنَّ المُربِّيَ فِي الفِرْدوْس ِ جَنته = إن أحْسَن َ الفِعْلَ والاخلاص َ واقتَرَبَا
قراتها من بعد إذنك " إن المعلمَ"

يطيب للذائقة هطولك ويحلو الري من معين حرفك شاعرنا

تحيتي

//

زائرة رقيقة ,,,
وكلمات عذبة ,,,
أشكر لك حسن الزيارة وجمال التعبير ,,,
لك ما تشائين أختنا ربيحة كلاهما مرب ,,,
لك تحياتي وتقديري ,,

شعر جميل يعيد للمعلم اعتباره ومانته بعد أن ضيعها النشء وضاع

شكرا لك اخي

بوركت

//

سعدت بحسن زيارتك واهتمامك ,,,
وأشكر لك حرفك وسمو ذائقتك ,,,,
تحياتي لك وتقديري ,,,

قصيدة جميلة ،
مشاعر نبيلة ،
سعدت والله بحرفك الجميل ، وما لي لا أسعد وأنا رجل تعليم ،
جمال القصيدة لا جدال فيه ، سبكا ومعنىً
استوقفني كسر الوزن في الشطرين التاليين :
1-أهدُوا القلوبَ مِنَ التنوير ِ ما وَجبَا
نطقها الصحيح : أهْــــــدَوُ لـْـقـُلـُوبَ
وبنطقها الصحيح حتما سيكسر الوزن ، ولا يستقيم إلا مع النطق الخطأ هكذا : أهْـــــدُواْ
2- أعطوا الكثيرَ وكنزُ العِلم ِ ما نضبَا
نفس الملاحظة تماما مع الفعل" أعطوا "

لا لنْ تَفيكَ مِنَ الدُّنيَا مراتبُها = مَهمَا نهلتَ ولوُ أُعْطيتهَا ذَهَبَا

الفعل "وفى" يفي ، فعل ثلا ثي لازم بمعنى كثر ، وفى الخيرُ أي كثر .
وربما هنا قصدت "وفـَّى " الفعل الرباعي المتعدي بحرف الباء ، والذي لا يستقيم معه الوزن
ثم إن الكلمة "لن " حرف نفي ونصب واستقبال ،
تنصب الفعل بعدها ، لن تفيَ ، وحتى في هذه الحال يكسر الوزن ، ولا يستقيم إلا بإهمال نصب الياء اضطرارا ،
كانت هذه بعض ملاحظاتي التي لا ولن تنقص من قيمة القصيدة الجمالية .
مودتي وتقديري اللائقين

مهما كتبنا أخي الشاعر الفاضل نقول لك: كما تقول:
لا لنْ تَفيكَ مِنَ الدُّنيَا مراتبُها = مَهمَا نهلتَ ولوُ أُعْطيتهَا ذَهَبَا

يكْفيك َ صحبٌ مِنَ الرُّوَّاد ِ قدْ سّبَقوا = كانوا البناةَ وكُنْت َ الابْنَ فاصْطَحِبَا
مع فائق الشكر والتقدير
أختك
ينابيع السبيعي

بورك القلب واليراع أيها الشاعر الكبير

وتحية لأدب يرفع من قيمة العلم وأهله

نسأل الله تعالى أن يحفظك عزيزًا أخي

وأن يجزي معلّمينا عنّا خير الجزاء.

تحياتي وتقديري.

الله الله!

هكذا الشعر الذي يطرب الذائقة ويحقق الغاية!

هنا أطربتني وأسعدتني بحرفك الزاهي أخي الكبير ، ووجدتها قصيدة راقية رقيك وهادفة بحكمة ونزاهة وروعة. فقط إن احتملتني في أن أشير إلى قولك الشعار فهي اشتقاق غير صحيح كما أعلم وجاءت في غير سياق كما أزعم ناهيك بعض هنات قليلة لم تفسد عندي متعة التلقي لهذه القصيدة.

أبدعت وأطربت فلا فض فوك!

دمت بخير وعافية!

تقديري