دعوتك ربا ..

الكبير محمد ديب سليمان..
رزقنا الله أجرها وإياكم..

هكذا الجميع

وينصاع لها الكثير ... والقلة الباقية هم الذين قال الله فيهم :

(وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى )

نسأل الله أن يجعلنا منهم

خالص التحية لصاحب هذا القلم

نص شعري جميل الفكرة والمعاني وشعور ماهى الفكرة سموا وألقا
طوبى للنفس اللوامة التي تقي صاحبها المهالك

أحسنت القصد والقصيد شاعرنا

أهلا بك

تحيتي

قصيدة رائعة أستاذي الشاعر القدير إبراهيم أوحسين
وفقكم الله وسدد خطاكم
تحيتي وتقديري

تحية إجلا وإكبار لكل المارين من هنا..وعذرا على غيابي الطويل أحيانا..

أبى صمتي أن يبوح ولو بصمته

أمام روعة حروفك اخي الفاضل

فلتأذن له برهه

يستعيد فيها أنفاسه

ليعاود يحدثك

ولكن بلغه سلسة أخرى تليق بمقام قلمك

فأعذر عجز قلمي المتواضع

بوركت سيدي الفاضل

ولك جلّ التحايا

نعم الحرف ما يحمل سموّ الرّسالة في طيّاته

وقفة رائعة مع النّفس ودعوة راقية للتفكّر والتأمّل بأحوالها قبل الممات

يالها من نصائح رائعة أترعت بها قصيدك شاعرنا

بوركت وبورك حرفك البهيّ

مودّتي

قصيدة من الطراز الشعري الرفيع والإيقاع الجميل



دمتم بخير وسعادة

بوركت النفس اللوامة ، وبورك الحرف الناصع من نفس تتطهر!

قصيد جميل فصيح وقصد أجمل وأفصح!

حفظك الله وحفظنا من كل سوء!

دمت بكل خير وبركة!

تقديري

هذا هو الجهاد الفعلي ( جهاد النفس )
إن المعركة مع النفس طويلة وشاقة ،
ولا يمكن للإنسان أن يصل إلى مرتبة الإنسانية
إلا بجهاد النفس وتهذيبها ..
قصيدة سامية لا حرمت أجرها شاعرنا الإنسان .