عمل رائع...
مشكووووووووووووووور
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عمل رائع...
مشكووووووووووووووور
إلى الفاضل الكبير الدكتور: سمير العمري: تحيّة وتقدير، لك الشكر مرتين على شرف وقوفك على حرفي وعلى ما أفضت وأفدت، وهنا استميحك عذراً أيّها الحبيب: فلم أفهم حيثيات الحلط والحيرة التي أشرت إليها في العناصر التي حددتها: اللغة والحركة والتعبير والدلالة، وكذلك لم يتيسرلي جعل الدلالة قسيماً للغة والحركة والتعبير، في رأيي كانت الجدليّة في النص مقاربة بين دلالة الكلمة ودلالة الصورة. أما الدي توصلت إليه فهو التلازم بين اللغة والصورة لفهم أفضل، فكما أشرت أستاذنا العزيز: قد يكون أحدهما كافياً، لكن اجتماعهما أفضل، على عكس المثل: تسمع معيد خير من أن تراه .!. وقد نستأنس في هذا المقام قصة بني الله إبراهيم عليه وعلى نبيّنا محمد أفضل صلاة , واتمّ تسليم.(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ... الآية).—مرّة أخرى شكراً أيها الفاضل على الإفادة وعلى النصيحة – في حفظ الله ورعايته.
فكرة القصة جميلة وتحتاج لتركيز واهتمام
والرمز الذي استخدمه الكاتب وجعله عنوانا ساعد على فهم النص بالابتعاد قليلا عن الفكرة المباشرة
وقد وجدتها قصة ممتعة
شكرا لك أخي الأديب الكبير
بوركت
ما أجمل أن يحشد نصك أيها المبدع الجميل هذه الأقلام الرائدة لتبث رافدةً نصك الثري بحكايات ألقٍ ومنارات علمٍ وهدي
جدلية جميلة، ما خلا ملاحظات أستاذنا الكبير الدكتور سمير، من تكثيف وعناية بالسردية أو الاستعاضة عنها بما يجزئ كالحوارية مثلًا .. وملاحظات الإخوة والاخوات جميعًا.
والاستعجال في الكتابة كان واضحًا، من خلال بعض الهنَّات الكتابية التي يلزمها مراجعة ما قبل النشر
أشكرك أخي الدكتور على هذا الموضوع القيم وهذا الفكر النير ومودتي كما ينبغي
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا ودكتورنا الفاضل
قصة جدلية فكرية نتفق فيها او نختلف الا ان لها رمزيتها ومدلولها
المنارة--- الفكر- الالتزام- التوحيد -اللغة- الحركة
تناغمت الاحداث بطريقة جديدة بالنسبة لي
راقني المكوث بعض الوقت في بستان كلماتك
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
نص قصي جميل طرح جدلية هامة، بأسلوب بدا لي مباشرا بعض الشيء، لكنه لم يحرم القصة رونقها وجمالها
لعل العفوية التي يمارس بها المرء التعبير بلغة الجسد منذ بكائه في المهد تعبيرا عن استيائه، جعلته بتطور أشكال أخرى للتعبير تعدت اللغة المحكية ولغة الجسد لأشكال من التصوير أخرى تجعلنا نغفلها ...
فكرة القصة رائعة ودلالات العنوان موفقة وهذا الدمج بين محمول النص ودلالات رموزه زاده ألقا
أهلا بك أديبنا في واحتك
تحيتي