قالت صفعتني
بالأمس مرتين
واليوم تريدني...
أمدد لك اليدين
هيهات ...
قد تناسيت الطفولة
حينما كنتُ منك
بين يديك خجولة
أالآن عدت إليك؟
تدري لما ؟
لأني أخاف في ليلة
عليك من شائعةٍ
تحاك فيك أحسها طويلة
وأحن عليك من مقولة
تذهب ما لديك من وسيلة
أعلم حسناتها جميلة
عدتُ إليك لأني..
أعجب منك..
من شأنك
من مقامك..
من سلامك
من ِحلمُك ...
في خصامك
من كبريائك ...
في هيامك
عدت إليك ...
لأنني أعلم إيمانك
ولأنني أرى اليوم
أن كل شيءٍ ...
فيك قد زانك