أحبها وهام بهذا الحب, عادى أهله وأبتعد عنهم, أهمل شغله وأعماله
تزوجها وفي الصباحية قتلته
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحبها وهام بهذا الحب, عادى أهله وأبتعد عنهم, أهمل شغله وأعماله
تزوجها وفي الصباحية قتلته
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
التعديل الأخير تم بواسطة خلود محمد جمعة ; 25-06-2014 الساعة 12:17 PM
ومضة قوية ورمزية رائعة عن الحكّام الملاعين الذين يحبّون الإمارة حبّا جمّا ، ويعادون من أجل ذلك القريب والبعيد ، بل لو أمكنهم أن يقتلوا الشّعبَ كلّه من أجلها لفعلوا ، وخير مثال على ذلك بشّار الذي يقتل من أجلها المئات يومياً ، عجّل الله بهلاكه ...ومن قبله من قد رأيناهم يموتون من أجلها ...
أخي الأستاذ عايد لله درّك
تحياتي والمودة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
قتلته لأنه لم يحبها .. بل أحب نفسه فيها ..عادى أهله ليحظى بها وحده ..
أهمل شغله وكفى أن يتوج على عرشها ملكا لها ومالكا لثروتها
ولكن .. النهاية حتمية كما في ليبيا والآن في مصر وغدا في سوريا وغيرها
ومضة قوية جميلة أديبنا الفاضل
دمت بألق
تحاياي
ومضة قوية باسقاطات حالة الامة اليوم
نسأل الله هلاك الظالمين
شكرا ايها الكريم على ما قدمت من معنى
ربما نجد لها قراءات اخرى
لك التحايا
والحب الكبير لها أعماه عن حقيقة أنها لا تحبه
بل أول فرصة تمكنت منه قتلته
بعد أن أغرقته في فتنتها
ألا ليت من معتبر !!!!!!!
تقديري الكبير للأستاذ عايد
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
قصتك جميلة وموجزة ودلالاتها رائعة
شكرا لك أخي
بوركت
الاستاذ عايد راشد
رب امرئٍ حتفه فيما تمناه
سلم مدادك
مكثفة تقول الكثير ... وإن تعددت القراءات فإني أيها المبدع الجميل أميل لقراءتها كما فعل الصحب الكرام قبلي
أوجزت ووصلت بارك الله فيك أيها الراقي
مودتي وتقديري كما يليق
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594