======
إن ما ذكرته في ردي السابق كان مرتبطا بصياغة عنوان الخبر أولا ،
و ثانيا باحتمال أن يكون قد فاتني خير في فترة غياب ، لا بسبب تقصير في أداء الواحة الإعلامي .
و أعتقد أنني أدرك ذلك جيدا ، فقد كنت ضمن طاقم الإداري للواحة لسنوات طوال .
هذا و إن حبّي للواحة أكبر من أن أتوقف عند هذا الأمر أو يقلقني ،
حتى و إن لم تُقدّر لي المشاركة لسبب أو لآخر ،
كما حصل في ديوان سنابل الواحة الذي كان ثمرة مجهودات خاصة ،
و زفّ الدكتور سمير إلينا خبر صدوه في عام ٢٠٠٩
و قد احتفل به من شارك و من لم يشارك ، و تمنيت لو كنتِ ساعتها بيننا لتشهدي معنا ذلك .
أشكر لك البشرى، و دعواتي أن تكون في مثل رقيّ و نجاح التجارب السابقة .
دمتِ و الواحة .