عينان ( قصة قصيرة ) :
أراد أن يمحو بأحلامه ضباب واقعه ، تسلق سلماً من الحب ، فبرزت له أرض من الرماد .
ظهرت له عينان من السماء المكفهرة بالغيوم ، اقتربتا منه حتى واجهتاه ، حنتا عليه ، عانقتاه ، ثم اتخذتا حضنه وسادة و أغفتا ، فأغفا لإغفاءتهما .
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
عينان ( قصة قصيرة ) :
أراد أن يمحو بأحلامه ضباب واقعه ، تسلق سلماً من الحب ، فبرزت له أرض من الرماد .
ظهرت له عينان من السماء المكفهرة بالغيوم ، اقتربتا منه حتى واجهتاه ، حنتا عليه ، عانقتاه ، ثم اتخذتا حضنه وسادة و أغفتا ، فأغفا لإغفاءتهما .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
سبحان الله
لا يحرمنا الله رحمته مهما اشتدت صعوبة الحال
شكرا لك أخي
بوركت
هذا حال الإنسان عندما تضيق به الدنيا و لا يجد إلا كربا يحيطه او هما يحمله ويظن أن الحياة قد أغلقت دونه أبوابها وان نورها قد اطفئ من عينه ، وفجأة يفتح له باب من الفرج لا يعلم ولا يعرف من أين أتى وكيف كان
سعدت بقراءتي لهذه الفسحة من الأمل
شكراً لك أستاذ عبد الله سُررتُ بك وبمواضيعك الهادفة دوماً
دمت متألقا
تحياتي لك
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
ولكن لسوء حظه سيصحو من إغفاءته على واقعه الضبابي
تحيتي وتقديري أستاذي القدير عبدالله راتب نفاخ
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ