البدر قد أحنى الجبين

مَاضٍ أَنَا فِي دَرْبِكِ السَّارِي بِمَا كُنَّا وَكَانْ
مَاضٍ إِلَيْكِ بِلا حِصَانْ
مَاضٍ بِرَغْمَ الشَّوْكِ وَالآهَاتِ وَالبَيْنِ الأَلِيْمْ
رَغْمَ المَكَانْ
رَغْمَ ارْتِبَاكِ اللَحْظَةِ الوَسْنَى عَلَى شَفَةِ البَيَانْ
مَاضٍ إِلَيْكِ بِكُلِّ آنْ



أستاذي المعطاء د. سمير
كيف لي أن أعلق على ما تخطه من روائع
أكتفي بتحية إعجاب لحرفك الواثق المتألق


تقبل خالص تحياتي

هل تكتفين
إن أنجبت هذي الحروف قصيدة
تبكي عليك ودمعها ذاك الحنين
هل تكتفين
إن قلت أن عيون عشقك قد نمت
بين الضلوع تشق في صدري الأنين
هل تكتفين
إن أحرقت هذي الشفاه يراعتي
وغدوت طفلا قرب بيتك مستكين
عبثا مضيت ملوعا
أحنو إليك وأنت آلام السنين
هل تذكرين
ام أن قلبك قد قسى
ونسيت سفر العاشقين


الحبيب د. سمير
مجرد كلمات بعثرتها هنا معانقة لقصيدتك
تحياتي لك ولحروفك الراقية

أخي الحبيب د. محمد الشناوي:

أشكر لك مرورك العذب أيها الحبيب.

تحياتي وتقديري

هَلْ تَكْتَفِيْنَ إِذَا رَأَيْتُ الكَوْنَ فِي عَيْنَيْكِ طِفْلَةْ
فِي وَجْنَتَيْهَا لِلتَّوَرُّدِ مُتَكَأْ
طُهْرُ الوُجُوْدِ يُعَانِقُ الإِحْسَاسَ فِيْهَا
وَفَمُ البَرَاءَةِ ذَاتُ فِيْهَا
وَرُؤَى السَّعَادَةِ تَحْتَوِيْهَا


جميلة .

ضُمِّي إِلَيْكِ صَبَابَةَ القَلْبِ العَلِيْلْ
فَالـلَـيْـلُ آذَنَ لِلـرَّحِـيْـلْ
وَاللَهْفَةُ الحَرَّى تَهُزُّ جَوَانِحِـي
تَأْبَي لِغَيْرِ الحُرِّ عِشْقَاً طَاهِـرَاً
تَــأْبَــاهُ إِلا ظَــافِــرَا
وَأَرَاهُ يَـهْـذِي المٌسْتَحِـيْـلْ
مَـــا مِـــنْ سَـبِـيْـلْ
فَالعَزْمُ قَـدْ رَكِـبَ الرَّحِيْـلْ
وَاللَيْـثُ يَسْتَهْـدِي العَـرِيْـنْ

السلام عليكم
يعجز قلمي طبعا كما تعلم يا دكتور عن الحركة هنا امام عظمة ابداعك الفني
ثبت الله قلبك على الطهر والايمان وسدد خطات لما فيه الخير
اخوكم ابو محمد

استمتعت بقراءة هذه الأناقة

شكرا لك دكتور على ترويقة صباحية ولا ألذ

نهى الشعر:

وأنا أشكر لك هذا الرد الرائع الرقيق.


بصراحة بدأت أعتب على غيابك الذي يطول فالواحة في غيابك أختي الكريمة لا تكون بذات الألق.


عودي أكثر ... وبسرعة


تحياتي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبا حسام
جميلٌ مني أن أخرت ردي لتطول لحظات الاستمتاع بها
هناك من هم متعصبون لشعر التفعيلة وهناك من هم متعصبون للعمودي ولكن أتحدى الفريقين أن لا يلتقيان هنا
لك المحبة والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .

اتلصص
لأعبىء مساماتى بعبق الجمال

ولأدع روعة المعنى والنظم تغزونى

فقد ينالنى شيئاً من بهجة كتاباتك

سلمت لنا

ودام لنا قلمك أستاذى العزيز

الأخوة الأحباب:

لا يزال أخي الحبيب الشاعر الكبير جمال حمدان يجود علينا من ندى نفسه حتى أعجزنا عن الشكر والعرفان.

لقد أهداني اليوم تسجيلاً صوتياً لقصيدتي هذه بصوته الممتع وإلقاءه المميز وتسمعونها في أصل الموضوع حيث أضفناها أو هنا :
.


أعجز عن الشكر والتقدير لشاعرنا الكبير الذي تشرفت حروفي وارتقت بإلقائه وأرجو أن تروق لكم أيضاً.


تحياتي وامتناني

ليس لي واد اتيه فيه مثلك يا دكتور جمال واعود ولو بعد حين بما يرقى لهذا الابداع

أستاذنا الدكتور سمير

من دون ذرة مجاملة

انت تتفوق على نفسك

وهذا

ليس هينا

هنيئا لك بقلم ليس من هذا الزمن

تحياتي

أميرة الشعر رشا عبد الرازق:

ما أسعدني بردك وقد أفضت علي من ندى نفسك ما هو لك وليس لي.

أخجلتم تواضعنا وأرجو أن نكون دائماً عند حسن الظن.


تقبلي تحية تليق بأميرة.


تحياتي وتقديري