لم تنزل من فوق حصانك حتى وأنت تغازلها...!!!
سلمتَ أيها الفارس.
تحياتي وإعجابي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم تنزل من فوق حصانك حتى وأنت تغازلها...!!!
سلمتَ أيها الفارس.
تحياتي وإعجابي
هذه ليست بتهاويم شاعر
قلب شفه الحزن فنطق، وشف لون حرفه عن طعم صدق
منذ متى كان الوردي لون قصيدك سيدي؟
***
ما لي أراك
وقد اعتراكَ الوجد أو بعض الهنق؟
ولقد عرفتك فارسا
لا يمتطي الخيل الحُنُق
ويروق نفسك أن تكون متى ادلهم هناك خطب
نجما بجذوته يلوح على المدى
طهرا تجسّد إذ بدا
وردا يعانقه الندى
سحر العروبة والعربْ
فاهرب من الوردي في لون الحقول
وأعد له اللون الأصيل
بجنوح حرفك للصهيل
بأصالة الوجد اعتراك
وأرح خطاك
ارتجال أستأذنك بأن أنسج له تتمة ذات قصيد
دام لك الألق
يا إلهي
هل أقرأ غزلا أم سحرا
حنو وسمو، ورقة وقوة، وتودد وإباء
هذا غزل فاق نزار جمالا
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
لك مني أجمل تحية .
متفوق في كل حالاتك
الشعر من الشعور
وإذا كان الشعور متفوقا .. جاء الشعر كذلك
كنت مبدعا ودام الألق
أبا حسام .. شاعر العربية الفصحى وأميرها .. د. سمير العُـمري
يحل الإبداع رفيقا لك دائماً
حضرتُ لأستمتع بشدوتك الرائع .
تحيتي
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
بورك هذا الحرف الذي يصطاد قارئه بشباك الجمال والسحر المبين
كنت أبحث قبلها عن قصيدة تفعيلة للشاعر الدكتور سمير العمري وها أنا أجدها عينا من عيون القصائد وآية في الجمال
هنا فعل الشعر بقلبي ما فعل
وأدركني صولجان السحر والانبهار بعظمة الحرف وحكمة البيان
دمت يا سيدي أميرا للكلمة ونبراسا للشعر
مودة لا تنتهي*
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي