وعاجز الرأي مضياع لفرصته
حتى إذا فات أمر عاتب القدرا
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وعاجز الرأي مضياع لفرصته
حتى إذا فات أمر عاتب القدرا
إن السلاح جميع الناس تحمله
وليس كل ذوات المخلب السبع
المتنبي
جميل جدا ما سطر في هذه الزاوية وجهد يستحق الإشادة
اعتذر منكم اخوتي
ولكني فرحت بردي على ذلك الشاعر الذي جاء يهجونا في الواحة
خصوصا أني لست شاعرة هجاءة
وقد هجوته
عليك الله ... تأتينا بقول
كأني فيه أقرأ غير جانِ
فمن بيت غبي لا يداني
من الأشعار أنصاف المعاني
لآخر خطه قلمٌ قدير
يجيد القول في قاصٍ ودان
فتهجو أو ويهجو في خواءٍ
من العلم المقدِّرِ والبيان
وإن تك فارسا لحصان قول
فإني اليوم أرثي للحصان
ولم أر في عيوب الناس عيبا
كنقص القادرين على التمام
كان الأصمعي يقول: أهجى بيت للعرب قول الأعشى في علقمة:
تبيتون في المشتى ملاء بطونكم = وجاراتكم غرثى يبتن خمائصا
ويروي أن علقمة لما سمع هذا البيت، بكى وقال: اللهم اجزه واخزه إن كان كاذبا.
الحطيئة يهجو أباه و خاله و عمه
لحاك الله ثم لحاك حقا
أبا، ولحاك من عم وخال
فنعم الشيخ أنت لدى المخازي
وبئس الشيخ أنت لدى المعالي