عائدة من هناك

هي الكلمة إذن.. سلسة و تتسلل الى الاعماق..
....دانت لك الكلمة و لذتها
...........

الأديب المبدع:أمزيل عبد العزيز
أزهرت الحروف وتراقصت طرباً عندما مررت عليها
فشكرا لك

عند تداعيات الورد إنكسارات وشظايا
حدودها الطلول
وعطر في مدينة الورق المقوى ..
هجر قارورته دهرا .. ولا شيء غير الضياع .
أو كزهرة هجرت عصنها لشهوة ماء بعيد
لاسيء غير طيلسان الغرق
تتهاوى روحها عند صهوة ريح
عميقا .. عميقا نحو المنزلق .

سيدتي قرأت هنا ضجيج من ابجدية حب مستحيل

سيدتي المبدعة بشرى العلوي سلم هذا الحرف الجميل

بعد أن عدت من هنـــاك....
أيقنت أنه لم يعد بوسعي أن أقنع نفسي
أن تلك الكـــذبة...كانت يوما ...فلتة من فلتات العشق!

يروق للأبجدية أن تمتطي صهوة المكاشفة
والألم وإن تعددت مفردات الأنة فيه يمضي حريقا بمروره عبر أزقة ذاكرة مجروحة
فنضمدها بلملمة وهمية رهينة زمن قد يتعرى من كل الصيغ إلا من صيغة النسيان.....

الغالية والقريبة جدا بشرى
نصك رائع وشجونه تحرك منابع القلب

تحياتي الخالصة

عند تداعيات الورد إنكسارات وشظايا
حدودها الطلول
وعطر في مدينة الورق المقوى ..
هجر قارورته دهرا .. ولا شيء غير الضياع .
أو كزهرة هجرت عصنها لشهوة ماء بعيد
لاسيء غير طيلسان الغرق
تتهاوى روحها عند صهوة ريح
عميقا .. عميقا نحو المنزلق .

سيدتي قرأت هنا ضجيج من ابجدية حب مستحيل

سيدتي المبدعة بشرى العلوي سلم هذا الحرف الجميل

المبدعة الرقيقة زبيدة
ازدهت حروفي بما وهبتها من بهاء حضورك
تقديري

بعد أن عدت من هنـــاك....
أيقنت أنه لم يعد بوسعي أن أقنع نفسي
أن تلك الكـــذبة...كانت يوما ...فلتة من فلتات العشق!

يروق للأبجدية أن تمتطي صهوة المكاشفة
والألم وإن تعددت مفردات الأنة فيه يمضي حريقا بمروره عبر أزقة ذاكرة مجروحة
فنضمدها بلملمة وهمية رهينة زمن قد يتعرى من كل الصيغ إلا من صيغة النسيان.....

الغالية والقريبة جدا بشرى
نصك رائع وشجونه تحرك منابع القلب

تحياتي الخالصة

الصديقة الغالية بلقيس
إنّه لمن دواعي فخري أن تلبسيني حلّة ثنائكِ البهية
امتناني كبير لحضورك الراقي

الأديبة الأريبة بشرى

أحمد الله أنك عدت من هناك ,
لكنني خائف جدا من أنك ما تزالين تذكرين تاريخ الرجوع , وهذا خطير .

أنصحك بنسيان ذلك وسترتاحين .

قلم ذكي بارع ,
كنت هنا و راقني ما قرأت .

دمت بألق وبهاء حرف .
مودتي

شكرا اخيتي على هذا الفيض من الرسم بالكلمات
وكلنا اخيتي لا بد ان نعود ايا كان المشوار
لأن العودة للنفس هي الطريق الأسلم والأجدى للوصول الى ما نريد
شكرا لك

الأديبة الأريبة بشرى

أحمد الله أنك عدت من هناك ,
لكنني خائف جدا من أنك ما تزالين تذكرين تاريخ الرجوع , وهذا خطير .

أنصحك بنسيان ذلك وسترتاحين .

قلم ذكي بارع ,
كنت هنا و راقني ما قرأت .

دمت بألق وبهاء حرف .
مودتي

الصديق أحمد
تأنقت نثريتي بزهو إشراقتك الساحرة عليها
وما زالت ترفل بحلل السنا وتقيم أفراح الفخر
ألف شكر لك
تقبل تحيتي و خالص مودتي