قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ الشاعر المبدع
نافع مرعي بوظو
قصيدة جميلة جدا بأسلوبها الشيق وهذه الروح الشاعرية المرهفة التي تحلق على مدار القصيد.
أبدعت كثيرا.
دمت بألف خير وشعر!
محبتي وتقديري
خالد شوملي
اخي الفاضل مرعي الشاعر الجميل
صراحة انا مع الهتاف
ولست مع الثاني
قصيدة جميلة ومبدعة
دمت مبدعا دائما
أخي أنت حر فكن ما تريدْ أخي أنت منا ومنا الرشيدْ
فقد جئت بالأمس مستنصراً فـقرّت عيونٌ بجيش عتيدْ
أخا الإسلام عليك السلامْ في كل حزن وفي كل عيدْ
أخي سنبدد ذاك الظلامْ فقد لاح بالأفق نور جديدْ
ستفرح يوماً ولو بعد حينْ ليخسأ كل أفـاك الوعيدْ
فإنّـا نريد و أنت تريدْ وربك يفعل لما قد يريدْ
أفتخر برأيك أخي الطنطاوي
دمت بخير
الآن الناطقُ في قافٍ
يمقتُهُ النَّاطق
بالكافِ
بحصارِ الكونِ على بلدي
سيحيلُ الغيداءَ
فيافيْ
طارتْ أسعارُ بضاعتِنا
أحزننيْ المسكينُ
الحافيْ
و البردُ القارصُ يلسعُهُ
ووقودهُ حطبُ
الصفصافِ
ووزيرُ النفطِ يعاهدكمْ
لا تخشوا مخزونيْ
كافي
الإستاذ الشاعر : نافع
بصدق أقولها وبدون تملق وبعيداً عن طبيعة الموقف ، أروع تصوير قرأته لواقع يجري ويعاش ، واصدق احساس شعرت به لما يخطط ويدور في الكانتونات الدولية والإقليميه
قصيدة رائعة بطريقة قصصيه قلما يجيدها إلا شاعر له باع في القصيدة القصصية ،
أمتعني ماقرأت ورايت أن القصيده تستحق المزيد من الخوض في تفاصيلها لهذا تقبل مروري المتواضع
على أن أعود لها حينما انتهي من الخوض في معانيها وقرءة سطورها ومابين وخلف سطورها .
دمت َ شاعراً متألقاً بإنتظار الجديد الماتع من قصائدك .
قصيدة جميلة وشعر قوي ولكن فقط غلبت السردية على القصيدة نوعا ما
مصر