لحن شامي على مقام الحزن

دمشق يا طفلة تحبو على غدها.......
......أضناك في ليلك النسيان و اللعب
إني لأخجل من عينيك شاعرتي.......
......ويخجل الدمع، والأخبار تنقلب
إن كان حزنك للأوطان عاصمة.....
......فجرحك الحر يا معشوقتي نسب

الله الله ..! أخي / المدني بورحيس

بورك النبض أيها الشاعر الكبير ، والله لقد

آلمنا هذا اللحن الشامي على مقام الحزن

نعم هو اليوم مقام حزن وغداً ستعزف لنا

وللشام لحناً على مقام الفرح بإذن الله.

تحياتي وتقديري.

إن كان حزنك للأوطان عاصمة.....
......فجرحك الحر يا معشوقتي نسب
لم أدر أن رياحين الربى احترقت.......
......حتى عرفت بأن العشب مكتئب

الله الله الله

تعتصرُ القلوب حسرةً وتتحرق القلوب ألماً للشامِ وأهلها الأحرار الصامدين في وجه البغي والطغيان

ونثقُ بنصر الله لأرضه المباركة وشعبها الأبي المؤمن الصابر

قصيدة أوجعت وأدمعت ولكِ الله يا شام

تحية إعجاب وتقدير لك شاعرنا الكبير ولإنتمائك اليعربي الصادق والقصيدة للتثبيت إعجاباً ونصرةً وإكراما

نهاية الاقتباس.
أخي الغالي ماجد الغامدي بارك الله فيك ، فقد شرفتني بهذه القراءة الواعية المتألقة، ولا أملك من الكلمات ما أعبر به عن امتناني وتقديري لهذا الشرف الراقي، فشكرا جزيلا لك أيها الحبيب وتقبل مني خالص التقدير والود.

ما اجمل ما قرأت هنا فان قصيدتك اخي المدني بورحيس واحة في واحة
سلم القلب والقلم
ودامت شامنا بخير
وطمأنك الله عليها فان كل شئ بقدره
من كل القلب تحيتي لك واحترامي

بورك النبض الحر الأبي وبورك الشعر الباذخ أيها الشاعر المبدع الجميل
قصيدٌ يدل على قدرة شاعرٍ متمكنٍ ... لافض فوك
مودتي وتقديري كما يليق

نهاية الاقتباس.
أخي المبدع الغالي وليد عارف الرشيد: شكرا جزيلا لك على بهاء القراءة وكرم المرور، وتقبل مني خالص الود أيها البهي.

شعر حزين متل أيامنا، وحرف موجوع مثلنا
وقصيدة باكية

شكرا لك أخي

بوركت

يا شام عفوا فإن الظل معتقل.......
.......والشمس غائبة والبحر مغترب
لم يبق للشرق عنوان يسر به.....
.......لم يبق رسم ولا شكل ولا لقب
حتى الكلام انمحت ألوان سيرته.......
.......فاللفظ حبر ومعنى القول محتجب
لا يعرف الفعل أن الاسم فاعله.......
.......وليس يعرف معتل من السبب
كذلك النار لا تدري متى اشتعلت......
.......وما الوقود؟ وما الدخان واللهب؟
رسمت حزنك يا قديستي وطنا.......
.......وصغت فجرك شعبا ضوؤه الغضب


نصرهم الله وثبتهم وايدهم امين
لهيب الحرف وصل لجوف العاطفة
اخي مدني انت شاعر عربي اصيل
هذا والله هو الهم
نصرهم الله وايدهم
رائعة من روائعك
تحياتي وتقديري
ودمت مبدعا

الله أكبر ما جادت قرائحنا ما أعظم البدر فى عتمة الظلم

برغم الأسى والحزن الذى يعتصر قلب كل عربى مسلم كان أو غير مسلم إلا أن هذه الرائعة ساحرة فاتنة سلبت لُبَّنا وعقلنا فأخذتنا لعالم علوى فوقى فأنستنا صراع الأرض وعلت بنا إلى أعنان السماء حيث الطهر والنقاء.

الفرج قادم لا محالة , إن بعد العسر يسرا , إن بعد العسر يسرا ولن يغلب عسر يسرين بارك الله فى هذا القلم الشامخ

يا له من جرح !! و يا له من حزن !!

قصيدة موجعة مبكية . وإنما ، يبقى الأمل ...

الشاعر المدني بورحيس ،

ما أجمل ما كتبت !! و ما أعظم وقعه في النفوس !!

دمتَ و شعرك .

لك الله يا أمة الإسلام .

نهاية الاقتباس.
أخي الشاعرة المتألقة نادية بوغرارة: قرأت بإحساسك المرهف وذوقك المتألق، فشرفت الحروف ووشحت الكلمات ببهاء قراءتك، فشكرا جزيلا لك أيتها الأخت الغالية وتقبلي مني خالص المودة والتقدير.

الله للشام وأهلها هو ولينا ووليها

قصيدة أبكت القلوب بروعة الحرف يفيض إباء وجمال الشعر ياتلق بهاء
وتصوير فاق الروعة بتغلغل الحس في الصورة

أبدعت شاعرنا

تحيتي

نهاية الاقتباس.
أختي الراقية ربيحة الرفاعي: أحييك على هذه القر اءة التي أعتز بها، لأنها تمنحني جرعة من الأمل في زمن الدمار والمحن، شكرا لك أختي الكريمة وتقبلي مني خالص التقدير والود.

بوركت ايها الحبيب على هذا الإحساس المتدفق
والتصضوير البارع الموغل في الدلالة

قصيدة رائعة السبك قوية البنيان
حاضرة المعاني والبيان
ملامسة لجروح الحاضر

شكرا لك ايها الشاعر الجميل