رسالة إلى الأنا

أَجْمَلُ الْحُبِّ مَا لَمْ يُبَحْ بِهِ، وَأَفْتَنُ الْمَدِيحِ مَا لَمْ يُقَلْ، وَمُعْظَمُ الْعِلْمِ مَالَمْ يُؤْتَى، وَأَطْيَبُ النُّفُوسِ مَالَمْ تَتَسَنَّهْ بَعْد، فَلَا تَقَعِي بِالْكَمَالِ فَإِنَّهُ قَاتِلُك، وَلَا تَأْثَمِي بِظِنَّةِ الْوُصُولِ فَإِنَّهَا سَرَابٌ فِي يَوْمِ قَيْظ .
إِذَا دَعَتْكِ أَيَّتُهَا الْغَافِلَةُ حَاجَتُكِ لِلتَّبَرُّجِ وَالافْتِتَانِ، فَتَبَيَّنِي أَمْرَكِ وَحَجْمَ قَامَتِكِ الحَقِيقِي،وَمَآلَ مَنْ يَحْذُو حَذْوَ هذَا الْسَبِيلِ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكِ الانْكِسَار.

الأستاذ وليد عارف الرشيد
إن وصلت الرسالة إلى أناك
فأنا على يقين تام أنها ستعي ما قلت
لغة النص اكثر من رائعة
ورسالته أروع بكثير
بارك الله فيك
تحياتي

الروعة في مرورك أخية ... لا حرمت من بديع قراءتك
مودتي وتقديري كما يليق

و لاَزَال الطُهر يَتدَفق مَع كُل تَمتَمه و أُخرَى

بِالله عَليَك يَا مُبْدِعّ ..

مِن أَيُ وادِي تُجلِب هَذا الحَرفْ

أَقرأُكَ و أَنا فِي حَالةِ صَمتْ طَوِيل



الشَقِيقْ الأَكْبَرُ| وَلِيدْ



لَك طَراوه شَهِيه في الحَدِيث

و قَلم يَستَحق أَكثَر تَقدِير

حَرفْ يَمنَح لِلورَق بَعضُ الأَملْ

سبحان من علّم بالقلم

خلف هذا النص رجلٌ َ وَ قلب عظيم ..!

الود و الوَردْ

أخي وصديقي الحبيب حسن :
إنك لتخجل فقيراتي بعظيم إطرائك وبديع ثنائك .. فلك التقدير والامتنان كما ينبغي لهذا القلب الكبير
أشكرك من القلب

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا وشاعرنا الكبير

رسالة لكل انا كتبتها بكل تحذيراتها وبكل ابعادها

رسالة لنقل للنفس توقفي فلن تصلي للكمال لانه ليست من صفاتك

رسالة للانا لمراجعة نفسها ومحاسبة افعالها

لن امدح ولن اشكر لان العمل يحتوي علي ما هو اكثر

تقبل مروري المتواضع ةتحيتي لشخصكم الجليل

لا شكّ أنّ (الأنا) التي تكتب هذه الكلما، لا بدّ وأن تكون مستيمة، بعيدة عن الأهواء وما يجرّها ‘لى التّهلكة!
رسالة رائعة في النّصح والتّهذيب من حكيم
بوركت أخ وليد
تقديري وتحيّتي

سرني كثيرًا أختي الرائعة المبدعة كاملة أن يروقك نصي ... ومرورك مصدر فخرٍ ونشوة
مودتي كما يليق وتقديري كما يليق

الله الله يا وليد أمك ،،، ولا ضير فقد ولدت الأم وليدا ، ولكن من ذا الوليد ؟
اطلعت على مقطوعتك جملتها وتفاصيلها ،،، فما وجدت بها ما يُصدّ عنه ،،، بل الكلّ لافت للنظر .
وتعقبت آثار العمالقة العظام الذين سبقوني في وضع اللمسات تعليقا ،،، فما وجدتهم إلا خبراء في الجرح ، نقباء في الإسناد ، وأقصد إسناد الحكمة إلى واقع قراءة ذكية مستقاة من تجارب برت العقل قبل الجسد .
ولقد راعتني حقيقة الوليد ( أي أنت ) في جملة أو حيثية كان عليها أو من خلالها ينبثق الجمال الروحي ،،، وما أطيب الجمال إن كان مهذبا بالخشية ! .
وهي قولك بعد الخشية : أن أفقدكِ في زحمة الوعي المزيّف .
لا أدري ماذا أقول ، غير أن لي قراءة تخصني هنا .
وهي أن ذلك التبرج والبهرج أحيانا ينقل الإنسان من وعي إلى وعي !!! الأول الوعي الحقيقي في الصد عن المناكير وإحكام العقل ، وأن هذه الدنيا بما حوت عرض زائل .
الثاني : الوعي نحو الجمال والبهرج الذي يأخذ قسطا من الناسك ينسيه فيه عبادته ،،، وليس هو بالضرورة يكون ضلالا ، وإنما هي النفس تتوق أحيانا إلى الجمال مع مراعاة الإعتدال .
ولذا ونظرا لخامتك الطيبة يا وليد فقد أسميته وعي مزيّف !!! أي سرعان ما ترجع عنه .
والدليل كأنك تقول النجاء النجاء بتسربلك سربالا قوامه حماية الأنا من مغبة الهاوية .
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
أخي الحبيب : عذرا إلى مقامك الرفيع فما سلف كان قراءة من زاوية محددة .
وربما يتضح منها أحد تعاريف النقد الأدبي للموضوع ،،، فالنقد غالبا ما يكشف عن معانٍ ربما تكون في غياهب النسيان .
أسعدني موضوعك هذا وتعليقات الأخوة الأدباء العظماء .
تقبل مروري
وكن بخير
حسين الطلاع

لله أنت ياالحسين البارع الجميل .. ما أروعك كاتبًا وقارئًا ومحللا
سعدت كثيرًا برؤيتك الناضجة التي تدل على اطلاعك الواسع وسعة أفقك ونقي معدنك ... ما شاء الله لاقوة إلا بالله ... بوركت أستاذنا الكريم
مودتي وتقديري كما يليق

الاستاذ الكبير وليد عارف


ومن يا سيدي يكبح جماح الأنا, يهذبها ويسيطرعلى فروعها الممتدة بشراسة الا ذلك الخلق الذي منحنا اياه الله نعمة من كثير نعمه

نص راق , هادف , واسلوب جميل
سلمت يداك

للتثبيت تقديرا

بارك الله بك أخية وبمرورك القيّم النبيل .. وكل الشكر والتقدير لتثبيت النص .. شرف حروفي هذا التقدير
فلك مودتي وكل التقدير كما يليق

صعب على الذات جلدها بسياط المحاسبة
لذا وجب تقويمها بالنصح والموعظة
فالنفس أمارة إن لم نقاومها لنجعلها لوامة
عسى أن تفوز بالطمأنينة
نص فاره الفكرة واللغة والمعاني
قدم على طبق أدبي شهي
أديبنا الرائع ...
أروع الكلام ماتعجز الكلمات عن مدحه وثنائه
بوركت وبورك اليراع
تحاياي

الرائعة الأخت آمال .... لمرورك ألقٌ وعجزك تجلياتٌ مبهرةٌ ... بوركت
مودتي كما يليق وامتناني وتقديري

الصديق الأديب وليد
لغتك مفتونة بالجمال والسحر
وثمّة نور يطفح من وجنتيها
ولحرفك مواكب عطر
أتلو قامتها على أديم الروح بعد كل حضوربين سطورك
تقبل تعليقي المتواضع ومودتي

ما أروع هذه الأنا التي تحتاط وتتورع وترفض ما يوردها المهالك
أحيت أناك هذه قلوبنا أوشك أن يقتلها الهوى

شكرا لك أخي

بوركت

بوركت أخية .. كل الشكر لمرورك الأنيق في فقير محاولتي
مودتي وتقديري وامتناني كما يليق

الأديب الراقي و المبدع الأنيق
أصفق بحرارة لما نثره قلبك فكان لك القلم مطيعا أمينا ..
أحيي فيك هذا التجلي للنفس المقترن بالنصح و الحكمة
مكثت للحظات في محراب بوحك و ما خرجت إلا منتشية
فلله در قلم ينثر دررا
تقبل مروري مع تحياتي و تقديري
أحلام المغربي