عمر يسير

العمر يسير على أهداب وقت ، على أحلام غير مرئية ، على ضفاف شمس تعوي من الغياب ، على واد خفي تضاء فيه قناديل البكاء ، عند زاوية الحصاد .
العمر يسير ، الخوف يسكن عند رعشات الفداء ، و الورد يبكي عند خطوات الألم ، فيما صوت بلا معنى يلوح من فج عميق .
و عمر يمضي بلا عمر يسير ، لكن جداراً أبياً اسمه ( بابا عمرو ) وحده يسير على الأرض العلقمية ، يزرع خيوط ورد ذابلة ، فينيرها بأحداق عيون ساطعة .
ها هنا أحجار موت دافق تحطم الجديلة ، و هنالك صوت لون نيّر تفيض به السماء ، و يُخلق في القلب ألف شعور ، لتكملَ القصيدة ، فتخمدَ الفجيعة .

الله المستعان
أخي الأديب عبد الله تروق لي نصوصك الرائعة والهادفة ، برغم الألم الذي يَقطرُ منها ..
نسأل الله أن يفرّج كرب إخوتنا في بابا عمرو وغيره من مدن سوريا الحبيبة ، وأن يعجّل بهلاك أحفاد ابن العلقمي ، إنّه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير ..
دمتَ في حفظ الله أخي
تحيتي

إن شاء الله سيأتي يوم تُزرع فيه خيوط وود يانعة يطرزها الأمل
لكم الله أديبنا الفاضل
راق لي حرفك رغم مابه من نزف حزين
تحاياي

الاستاذ الكبير عبد الله نفاخ

صوت لون نيّر تفيض به السماء ، و يُخلق في القلب ألف شعور ، لتكملَ القصيدة ، فتخمدَ الفجيعة .

في السماء دائما بلسم الشفاء ,

نص رائع جدا
سلمت وسلم شعورك

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا واديبنا

اللهم فك كرب اخوتنا في باباعمرو وكل ارجاء سوريا الحبيبة

نثرية تعالج وضع موجود باسلوب دابي

تقبل مروري وتحيتي

يتسلل الوجع لكل القلوب ويفرض على الأقلام أن تعلنه مهما قاومت
أليس كذلك؟

الله لسوريا وأهلها
ولنا في عجزنا الرحمة

نص فجعني بنحيبه، ولكن فرج الله قريب بنيّ
وإن موعدهم الصبح " أليس الصبح بقريب"

تحيتي

وندعوا الله الفرج لأهلنا هناك
بعد ان فقدنا قدرتنا على قول لا...
اما نصك فهو الحزن والوجع مازجته الحروف

دم بخير وسلام

ها هنا أحجار موت دافق تحطم الجديلة ، و هنالك صوت لون نيّر تفيض به السماء ، و يُخلق في القلب ألف شعور ، لتكملَ القصيدة ، فتخمدَ الفجيعة .

ستخمد الفجيعة بعون الواحد القهار
لكم الله إخواننا المستضعفين
تعجبني استعاراتك أخي عبد الله
تحياتي والمودة

أحجار الموت تتدحرج لتهدم بيوتنا ولا أحد يراها
الموت يحاصرنا

نص جميل جدا
شكرا لك اخي

بوركت

الله المستعان
أخي الأديب عبد الله تروق لي نصوصك الرائعة والهادفة ، برغم الألم الذي يَقطرُ منها ..
نسأل الله أن يفرّج كرب إخوتنا في بابا عمرو وغيره من مدن سوريا الحبيبة ، وأن يعجّل بهلاك أحفاد ابن العلقمي ، إنّه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير ..
دمتَ في حفظ الله أخي
تحيتي

أخي الغالي
رعاك الله و بارك بك
شهادتك فيّ تشرفني غاية التشريف
رعاكم رب العالمين