الرَّمَقُ الأخِير

شعر جميل آسر ، و لغة سلسة قريبة يتمنى معها القارئ لو طالت القصيدة أكثر ،

ولو استمر الرمق مدة أطول .

الشاعر ياسين سيف

دمتّ و حرفك .

دام عزك أختي الكريمة
شكراً لروحك وحرفك
مودتي

هنا قرأت شعرا حقيقيا بديعا رفيعا

دمت بهذا الألق

تحيتي لك

ولك مني كل الشكر والتقدير
يسعدني مصافحتك هنا
مودتي

عمري انقضى وسياطُ الشوقِ تجلدني = وخنجرُ الصمتِ مغمودٌ بخفَّاقي
تنوحُ مِنْ نزفِ قلبي كلُّ راهبةٍ = في معبدِ الحُبِّ إنْ طافتْ بأوراقي
إلى متى تسكنُ الآهاتُ في خلدي = وتجتدي الروحُ من كفيكِ ترياقي
ماذا دهاكِ وما لي من هواكِ سوى = إشراقةِ الروحِ في محرابِ أشواقي
أعِيذُ طهرَ الهوى مِن أنْ يُعكِّرَهُ = وهمٌ ، وأنْ تنكُثي عهدي وميثاقي


هنا، على صفحات البوح الآسر عدت خيول الخيال المحلق وراء تصوير ساحر وأداء شعري باهر

تقديري لقراءة ماتعة عشتها على انغام معزوفتك الرائعة

تحيتي

الأخت الأديبة الشاعرة/ربيحة الرفاعي
سررت بحضورك وقراءتك وحرفك
تحية تليق بك
مودتي

أقتبس النص كاملًا ... وأعيد سيرة المتعة والنشوة
بيسرٍ جذبت ... وبحنكةٍ صغت ... وبأرق المشاعر أطربت
كان لزامًا أن أعود مرةً أخرى لأنهل من سلسبيلك مراتٍ ... وأقول : لافض فوك أيها المبدع الجميل
مرحبًا بك دومًا في واحتك واحة العطاء والإبداع
مودتي كما يليق وتقديري أيها الرائع

أخي وليد
عدت وعادت إلى القلب البهجة والسرور
تقبل شكري وتقديري
وخالص مودتي

إلى متى تسكنُ الآهاتُ في خلدي
وتجتدي الروحُ من كفيكِ ترياق

لو كان اجتداء الروح منك من كفيها ترياقك
وتأتي لنا بكل هذا الجمال والبهاء والسبك الرائع والاداء الاروع
و الصور والاخيلة والقافية القوية
فلتظل فاتنتك كما هي على حالها حتى تمتعنا بعذب نميرك وجمال سلسبيلك
رائع اخي يا سين عبدالعزيز سيف وشهادتي مجروحة
دمت بألقك و جمال بوحك
مبدعا دائما

شهادتك وسام أعتزبه
تشرفت بحضورك وبقراءتك وبما سطره قلمك
تقبل شكري وتقديري
وخالص مودتي

هي قصيدة تستحق التصفيق فعلا وتستحق جل أبياتها الاقتباس والإشادة.

لا فض فوك شاعرا محلقا تؤكد المرة بعد المرة أنك شاعر من طراز كبير!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

شعرؤ جميل من شاعر جميل
في كثير منمفاصله تستحثك
على الوقوف لتتأمل الجمال

شكرا لك

تنوح من نزف قلبي كل راهبة
في معبد الحب ان طافت باوراقي
مررت هنا فتهت في عبير تلك الكلمات ونشوتها
ما اجمل ما قرات هنا
لك استاذي كل الحب والاحترام

حينما ينساب الشاعر مع شعره يشكل ينبوعا ثرا من العطاء الذاتي الطيع على خلاف ما عليه السطحية من الطرح والتي تضطرها الظروف إلى مضايق تحشو خلالها صنعة متكلفة من النظم لا الشعر...وأنت يا ياسين هنا تثبت عنوانا للقصيدة العربية الأصيلة الغريبة على أوطانها؛ ذاك لأنك لم تتكلف، ولم تتصنع، ولم تلجأ إلى حداثة العجز بل جاريت فحول الأمة في صياغة الشعور شعرا، أو صياغة الشعر وفق منظومة الشعور..شكراً ياسين.

أخي ياسين ما أجمل هذا البوح الآسر حقا قصيدة تفوح إبداعا وشاعرية دمت مبدعا