قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
***********
أخي الحبيب الأستاذ أحمد
لا شك أن الحالة الاقتصادية
و ضغوط الحياة المعاصرة
تدفع الشبان للبحث عن شريك موظف
و لكن مهما كانت الظروف قاسية
فإن فلذات الأكباد - كما تفضلت –
أهم من أموال قارون
***
أخي الكريم
إعجابك بالقصة أثلج صدري
أما ثناؤك على أسلوب قصي
فهو وسام أعتز به
فلك الشكر و الود ، بلا حد
نزار
واقعية من الروائع النزارية قرأتها
وضريبة من يبحثون عن المال ولو على حساب أبنائهم
ومن يغلون أيديهم إلى أعناقهم ليجنوا الحسرة والندامة ... حيث لاينفع الندم
ومعاملة الأم من جانب آخر والتفكير في مدى الاستفادة منها لتجلس بالوليد رغم يقينها بمرض الأم واحتياجها للمساعدة والرعاية
ونهاية مأساوية غير متوقعة
دمت رائعا أديبنا الفاضل
تحاياي
قصة مؤلمة قاتل الله الفقر والطمع!
لست أدري ما أقول في موقف كهذا والنفس تتقلب بين ألم وغضب.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة نزار ب. الزين ; 16-07-2012 الساعة 09:50 PM سبب آخر: تصويب خطأ إملائي
و ما أن انتهى الاجتماع حتى تذكر حامد وليده ،
فهرع الى السيارة ليطمئن عليه ..
ليجده جثة هامدة !
السلام عليكم أخي العزيز نزار
ما شاء الله لك عين مثل عدسة الكاميرا ,تلتقط صورا من الواقع بسهولة ويسر
حقا ,,هذة مأساة أخرى من مآسي مجتمعاتنا ,مأساة لا تجد من يعتني بحلحلتها ,والضحية هو الأضعف كالعادة
لقد بحث الوالدان عن حل بدون جدوى
ربما كان الحل بإرجاء الحمل من الأصل
فالحياة لا تؤخذ دفعة واحدة
ولكني ,,لا أعذرهم ,بما أن الطفل قد جاء وصار واقعا ,,فهناك أولويات,وهو الأولى ,,وليذهب كل شيء بعده للجحيم ,,حتى لو عشنا على خبزة جافة وشربة ماء
شكرا جزيلا لك
ماسة
السلام عليكم أخي العزيز نزار
ما شاء الله لك عين مثل عدسة الكاميرا ,تلتقط صورا من الواقع بسهولة ويسر
حقا ,,هذة مأساة أخرى من مآسي مجتمعاتنا ,مأساة لا تجد من يعتني بحلحلتها ,والضحية هو الأضعف كالعادة
لقد بحث الوالدان عن حل بدون جدوى
ربما كان الحل بإرجاء الحمل من الأصل
فالحياة لا تؤخذ دفعة واحدة
ولكني ,,لا أعذرهم ,بما أن الطفل قد جاء وصار واقعا ,,فهناك أولويات,وهو الأولى ,,وليذهب كل شيء بعده للجحيم ,,حتى لو عشنا على خبزة جافة وشربة ماء
شكرا جزيلا لك
ماسة[/CENTER][/QUOTE]
===================
أختي الفاضلة فاطمة
و أنا أيضا لا أعذرهم
و على الأخص لا أعذر والد الطفل
فماديته أودت بفلذة كبده
***
أختي الكريمة
ممتن لزيارتك و مشاركتك التفاعلية
أما ثناؤك فهو وسام زيَّن نصي و صدري
مع خالص تقديري لك و اعتزازي بك
نزار
قصة جميلة أستاذ نزار
واقعية وصادقة ومفيدة