لا تـقـترب ...!

قصيدة جسدت الروعة والبهاء.

حرف رنان يعبق الأنفاس ويسعد النفوس.


ما أروع ما قرأت هنا!

للتثبيت !!!


تحيات منبهر

أستاذنا الفاضل دكتور سمير العمري



في ايجاز

طوقتني وقلمي بعقد نسريني جميل

لعمري انه يخيفني

وامضي برغم هذا الشعور سعيدة بكرم اطرائك

بل وبأول تثبيت لي في هذه الصفحة الغالية حيث يطيب لقلمي المكوث وتطيب لي صحبتكم

أسأل الله أنأكون أهلا لثقتكم دوما

جزاك الله خيرا

تقبل امتناني

رائعة جدا هذه اللوحة ... لوحة فنان وشاعر .. حوار راق للمشاعر و تجسيد بليغ ..

شكرا سيدتي على هذا الجمال و الروعة ..

دخلت لأقرأ فأبى الجمال إلا أن يدفعني الى تسجيل إعجاب ...

دام إبداعكم , و دمتم بخير .

الاخ الكريم

شكرا على هذاالمرور الرقيق والثناء الكريم منكم

وأتمنى أن تشرف حروفي دوما بك وأن تحفظ هذا القدر الطيب الذي نلته منكم


جزاك الله خيرا

الاخت الكريمة
الشاعرة الجميلة

قضيت وقتا جميلا وممتعا مع حرفك.

ما أجمل هذا التصوير

وما اجمل بناء القصيدة

من اولها الى آخرها...

تحياتي واعجابي

المخلص

عبدالوهاب القطب

الأخ الكريم ابن بيسان

صدقا

أنا أسعد بمرورك

فما بالك بهذا الرأي الذي منحتني

وبك بكل من سبقك الى هذه القصيدة

أخالها ستختال علي وعلى صويحباتها في عالمي

شكرا لك

لك خالص الامتنان

تحياتي

كل عام ورشا بأفضل حال
محبتك في الله
بنت البحر

فخَجِلتُ من ضعفي ومن خوفي ومن هذا البكاءْ
وهتفتُ : " شكراً" واكتفيت ..
وأنا أحن الى المزيد من الوجودِ وما اكتفيتْ
تباً لهذا الكبرياءْ ...!!


أختي رشا
ألجمتني رائعتك عن أي رد فما عدت أدري.. أأقتبس بعضا من غنائيتها الرائعة... أم أهنئك على رقتها وشفافيتها الفريدة

أتحفتني بما خطت يدك

لك مني خالص الود والتحية


مي

كل عام ورشا بأفضل حال
محبتك في الله
بنت البحر

كل عام وزاهية بقلب رشا

اختا رائعة


لا حرمني الله مرورك يا غاليتي

فخَجِلتُ من ضعفي ومن خوفي ومن هذا البكاءْ
وهتفتُ : " شكراً" واكتفيت ..
وأنا أحن الى المزيد من الوجودِ وما اكتفيتْ
تباً لهذا الكبرياءْ ...!!


أختي رشا
ألجمتني رائعتك عن أي رد فما عدت أدري.. أأقتبس بعضا من غنائيتها الرائعة... أم أهنئك على رقتها وشفافيتها الفريدة

أتحفتني بما خطت يدك

لك مني خالص الود والتحية


مي

أختي من عمق الدفء

مرحبا بك في كل سطر لا يستغربك


سعيدة باطلالتك ولا استغرب كرم رأيك ولا عبير مديحك المميز

فلعلك هنا ...........

تحياتي

ووجدتُ أنفاسي تُغالي في التلاحق بالرِّجاءْ
فخَجِلتُ من ضعفي ومن خوفي ومن هذا البكاءْ
وهتفتُ : " شكراً" واكتفيت ..
وأنا أحن الى المزيد من الوجودِ وما اكتفيتْ
تباً لهذا الكبرياءْ ...!!
واذا به يجتاحني بالقولِ من بعدِ الثنَّاءْ :
صبحٌ جميلٌ طفلتي ....
وغداً سيجمَعُنا لقاءْ ..!

أختي الفاضلة "رشا"
سلمت حروف أشجتني
تقبلي ودي وباقة

أختي الفاضلة "رشا"
سلمت حروف أشجتني
تقبلي ودي وباقة

دكتور محمد الشناوي

أسعد بزيارتك الدائمة لصفحاتي

كن بين حرفي دوما

وهذا

لمزيد من الرضا يطيب لي وله اعتياده

تقبل امتناني