عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لو حكموا بالحق والعدل لسقطوا
لأن العدل أن يرحلوا
لهذا لا يحكمون بالعدل
أشكرك
الم تمس شِغافُ قُلوبِهم سِيرةَ عُمر بن عبد العزيز وعَدلِه الذي اِسْـتظلَ بهِ حتى الطير في رؤوسِ الجِبال وهو يقول لحاشيته :انثروا الحَب فوقَ رؤوسِ الجِبالِ حتى لا يُقال جَاع طيرٌ في بِلاد المسلمين !!
السلام عليكم
أقول الجواب مع كل ألمي وحرقة قلبي
لقد أصبحت بلادنا مزبلة ,أو صنعوا منها تلك المزبلة بغفلة من الزمن
بلادنا أرادوها مأوى للجهلة والإرهاب والجياع المتقاتلين بوحشية على لقمة عيش أو شربة ماء
وكل من بنبت فيها مثل عمر بن عبد العزيز ,(والحقيقة أنه ينبت فيها الكثير,,, مثله وأحسن )عليه أن يستعد للموت أو النفي أو السجن أو الشلل أو الجنون ,,وبفعل فاعل
وما علينا إلا أن نظل ندور في دائرة مغلقة الإحكام طول العمر
ولا يرتفع عندنا للدرجات الأعلى إلا كل محتال ونصاب وحقير
أما الحقيقي, والمؤمن الحق,والمناضل,, فعليه أن يُقتَلَع من الجذور
يقولون ,,لا نؤمن بالمؤامرة ,وما هذا ألا من جهل شعوبنا
وأقول بل هي مؤامرة مدروسة وطويلة النفس ,وُلدت قبلنا ,,وسنموت قبلها .
وذلك ليأخذوا كل ثمين من بلادنا
شكرا لك عزيزتي غصن
ماسة
أسئلة ثائرة و مستنكرة و لا جواب ..حين يغلب الهوى النفس و يزين لها الشيطان المطامع تغتر و تبتعد عن منهجها القويم ..
فكر نيّر يحمل همّا كبيرا على عاتقه ، و هذه هي غاية الأدب رسالة هادفة،و أسلوب أدبي راقي بلغة قوية ثائرة صادقة لامست القلوب من قوة احساسها .
أستاذتي غصن لك تحيتي و محبتي .
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
لَعَلَّنا لا نستحق أكثر من ذلك ؟!
فالله عز و جل يقول : { إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ } ( الرعد:11)
و في حديث و إن كان ضعيفا إلا أنه يصب في نفس المعنى: عن أبي بكرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ثم كما تكونون يولى أو يؤمر عليكم . رواه الديلمي ، ورواه البيهقي عن أبي إسحاق السبيعي مرسلاً.
فلست أدري هل مصيبتنا في أنفسنا أو في حكّامنا ؟
تحياتي لك أختي الكريمة غصن الحربي و أديبتنا الراقية وتقبلي مروري و بالغ تقديري.
الحكام؟
لو صدقوا ما عاهدوا الله عليه لأخرج لهم الاستعمار من بيننا من ينقلب عليهم ليأتي مكانهم من لا يصدق ما عاهد الله عليه
نثر جميل أختي
وأخزنني
بوركت
ما ضرّهم شيء، ولبقوا خير أمّة أخرجت للنّاس ، لكنّهم أضاعوا الكثير وراحوا يلهثون وراء ما أخذه غيرنا منّا وألبسه لباسا جديدا متباهيا بزخرفهما ضَـرَهم لو صَدقُوا ما عاهدوا الله عليه؟
فحكموا بشريعة الله لا بشريعة الغاب ونَعموا و نَعِمَ غيرهم..
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
متسلطون يعبدون عروشهم
فكيف يصدقون ما عاهدوا الله عليه وهم لم يعاهدوا غير الكراسي والسلطة
ضاعوا
وضيعونا
لو أنّهم تشبّثوا بكتاب الله وبهدي رسوله الكريم لفعلوا ذلك كلّه يا غالية
لكنّهم لبسوا عباءة غيرهم فغدوا كما الغراب حين قلّد الحجلة
لا هو غدا حجلة في مشيه، ولا عرف كيف يعود لأصله
دام لفكرك النّقاء غاليتي
محبّتي
فاتن