يا أبا شمس حنانيك يا رجل
هذا جمال ماتع وصرح رفيع من الأديب نكاد لا نقوى على مجاراته
أبدعت شعرا وشعورا وحضورا
فمرحبا بك يا صديق
تحيتي لك
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يا أبا شمس حنانيك يا رجل
هذا جمال ماتع وصرح رفيع من الأديب نكاد لا نقوى على مجاراته
أبدعت شعرا وشعورا وحضورا
فمرحبا بك يا صديق
تحيتي لك
ماشاء الله تبارك الله
لفظة متقنة في نظم بديع لمعنى رائق شائق صادق جميل
أديت فأحسنت فأطربت وألهبت .. لا فُض فوك .. ولا جف مدادك
جزيت الخير والبر
عباسية الرائحة ...ناعمة الملمس ...
رقيقة العبارة .. انيقة السبك
تحياتي وتقديري
حفظك الله يا صاحبي وبارك قدومك ولا حرمنا حضورك الجميل وذائقتك الوارفة
أحفظ البيت الأخير (المُقتبس) منذ زمن بعيد و كنت أتصور شعور قائله وطغيان حالة الافتتان على روحه وكما يقولون (العاشقون رفاقُ) وإذا بي أعيش حالته وأتماهى مع أطيافه فكنت كالقائل (وعذلتُ أهل الحبِ حتى ذقتهُ) وهذا لا يعني بالطبع أني حديث عهدٍ بالهوى فأنا كما قلت في قصيدة حورية البحر (من قدامى العاشقين البررة) عندها أردت عقد توأمة عشق مع هذا العاشق الغابر والمُفتتن الحاضر فكانت القصيدة وقد جعلت البيت المقتبس مختتماً لأحفظ له أسبقيته بهذه الدرجة التي وصلها..
شكراً لك يا عزيزي ولك التحية والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
استاذي الشاعر/ماجد الغامدي
ما ارق حرفك أيها المحلق على هام الشعر
قصيدة شامخة بكل تجلياتها
دمت وهذا الإبداع
الله ما أجمل هذه القصيدة وما أجمل هذا البيت خاصة
فـــــلا*أبـتــغــي*إلا*هـ واهـــا*..!*وهـــــا*أنــــ ـاأصــــــونُ*عــفــافــي *بــالــصـــدودِ*تــرفُّــ عـــا!!
بارع أنت أخي ماجد
دمت للشعر
مودتي
الجمال منبعهُ ذائقتك أديبتنا القديرة وأشكرك على عمق نظرتك في القصيدة من إحساس مازج الإفتتان وخالط الشغف وهو الشعور الذي يجدر بكل عاشق أن يلتزمه وهو الإخلاص والوفاء والحنين
وأذكر هنا قول الراحل الكبير حمزه شحاته رحمه الله
أهواكَ تمنحني الرضا أو تبخلُ
أنا في هواكَ القانتُ المتبتلُ
طلّقتُ أسبابَ الحياةِ و عِفتُها
حتى استباني وجهك المتهللُ
وظمئتُ لا تروي المباهجُ مهجتي
حتى بدا من ناظريك المنهلُ
فنسيتُ آلامَ الحياةِ و بَرحَها
و غدوتُ لا أشكو ولا أتململُ
نشوانَ ريّانَ المطالبِ فائضاً
أملاً وأنتَ المنعمُ المتفضلُ
يا جنّةً فاضت مفاتنُ حُسنها
هي للخلودِ مِثالُهُ المتخيّلُ
شكراً لحضورك وفيض كرمك ولك التحية والتقدير
الشاعر القدير ماجد الغامدي ..
لقد وردت هذا النهر مرارا ولم أرتو ,,
فكيف يرتوي المرء من شعر نبيل كهذا
قرأت هنا روحك النابضة بالوفاء والإخلاص والصدق
وهي صفات قل وجودها في زمننا
لله درك شاعرا يحمل رسالة الكلمة بجدارة
ويطيب لي دوما ورود أنهره
تقديري أستاذي
كنت قد منحت نفسي الفرصة للدخول في حرم هذا الجمال متهيِّئًا لما يليق، فما وجدتني سوى قارئًا طربًا ترافقني الدهشة والنشوة .
لا ريب أنك شاعرٌ كبيرٌ تلوي عنق القريض وتستنطق قوافيه دونما عناء .. وكل ما قرأته لك يقول هذه الحقيقة لكن خريدتك هذه قد أصابت لدي فوق ما أملك لك ولبيانك من إعجاب، فربما تكون قد عزفت على وترٍ صدئٍ لدي فأجلت وأحيت وأشجت ... فلك التقدير أيها الرائع .. لعلي سأشد رحال ذاكرتي إلى روضها كلما دعتني الحاجة لهذا
مودتي أيها الحبيب المبدع وخميس تحايا