متألق كعادتك أخي الشاعر / مؤيد عبد الله الشايب
بوركت وبورك حرفك الجميل.
تحياتي وتقديري.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
متألق كعادتك أخي الشاعر / مؤيد عبد الله الشايب
بوركت وبورك حرفك الجميل.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
الأخ العزيز محمد ذيب سليمان
أشكرك لمرورك الجميل
تحيتي و مودتي
شاعرنا القدير : المؤيَّد عبد الله الشايب
على مثل هذا الأثير يحلّقُ استشرافُنَا . ومنه نغشى سعة سعة البوح اسغراقا
أستاذي ألشاعر/مؤيد عبد الله الشايب
هذه سيمفونية عذبة
حرف راقي وحس ارقى
دمت والجمال
قصيدة رائعة تحدثت بنفس كل مبدع
ومنحت النصوص روحا
شكرا لك اخي
بوركت
في الوقتِ متسعٌ
لتكتشف العيونُ الغائبات عن المدى
في مسرح الأيامِ
ما خلف الستارةْ
هناك حلقت عاليا عاليا اخي مؤيد وانى لنا ان نلحق بك
هنيئا لنا بشعر كشعرك رقراق محلق يبحث عن الابداع بكل قوة
دمت رائعا بديعا هكذا
نأمل دائما بأن يكون في الوقت متسع
ولكن الذي أراه هنا ..ذلك المتسع المؤمل يوجد في الشعر أكثر مما يوجد في وقت يتبعثر من أيدينا ..فالشعر هنا يحتل مراتب اللغة ويحمل أعلى الرؤى . لذلك بامكان الشعر أن يخلق هذا المتسع في قلب الوقت .
تحياتي وتقديري.
[/SIZE]
جميل أن يكون في الوقت متسع للتعليق وأن يكون في الحلم متسع للتحليق!
نص جميل متدفق الحس والجرس ولكنه لم يسلم من بعض هنة بسيطة.
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الحمد لله أن هناك من بقي يؤمن بأن في الوقت متسع
لكل هذا الأمل الجميل للسعادة والفن
شكرا لك مؤيد عبد الله