عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فهما نداء ٌ من لسانٍ واحدٍ
سمع الخلائقُ كلُّهم ترديدَه
اخي الشاعر الجميل الطيب حمادة شعبان
جعلها الله في ميزان حسناتك اخي
ونعم كان نعم الرجل فهما وعملا في اخواننا النصارى
ولكم وأد من الفتن والآراجيف وارتضي بظل الاسلام الحنيف ظلا وارفا
تحياتي وتقديري اخي الكريم
قصيدة متوازنة ما ساقت الا حقا وصدقا
دمت مبدعا ابدا
إلى الأخ الكريم حمادة – أتقصد ما كتبته فعلاً عزاءاً لــ " شنودة" أم أنّ هذا مصداق لقوله تعالى (... ألم تر أنّهم في كل واد يهيمون ) ...؟. أذاك الشيطان يستحقّ عزاءاً أم تقصّدت تهكّمأً، وأيّ وطنيّة تقصد ..؟، أليس شنودة الذي ملأت مساوئه صفحات كلّ كاتب مصريّ عربي إسلاميّ،--- استغفرُ الله العظيم، أرجوا أن لا يكون صحيحاً ما قرأته هنا، لك ولبعض الإخوة المعلّقين، فليذهب شنودة إلى الجحيم ولا غزاء. وسيكون شعب مصر الحبيب أفضل بدون شنودة... الشعر رسالة، ومبدأ، وليس مجرّد نسق وألفاظ نسجت في خيوط رفيعة.-- عفواً أخي، لكلّ جواد كبوة، واعتبر هذه كبوة منك، لا تتكرر إن شاء الله في مقتبل الأيّام– اقرأ أخي (بعناية) سورة الممتحنة من ألفها إلى يائها – فإنّها سورة عظيمة – تجد ما يغني خلّتك... تحياتي بودّ.
ملاحظة: كان بودي أكتب لك رسالة خاصّة، لكن اخترتها عامّة، لأنّ بعضاً من الإخوة المعلّقين على رأيك كما يفهم من تعليقاتهم.-- حفظ الله مصر وشعبها الحبيب من كيد الكائدين.
--------------------------
ما قصدت إلا خيراً، وليس بيننا إلا الحبّ والأخوّة.
بوركت حبيبي د / بشير المهدي
على هذا الحضور الذي أجله وأحترمه
سيدي ..
ماذا في الممتحنة لا أعرفه
الله ـ عز وجل ـ لا ينهانا عن الذين لا يظهرون العداوة لنا
( لا تتكرر إن شاء الله في مقتبل الأيّام )
أي شئ تقصد ؟
يا سيدي الكريم نحن مجتمع من مسلمين ومسيحيين ،
والمسيحيون يتعايشون معنا ، ونتعايش معهم ، ولم يصل لنا من جهتهم ضرر
مثل الذي يرمى على المسلمين من طوائف هي للأسف تنتسب للإسلام ، وهم أشد خطرا
على الإسلام والمسلمين .
(... ألم تر أنّهم في كل واد يهيمون )
أقبل من هذه ـ أيضا ـ
بالله عليك أي واد أطلبه بمدح الرجل ، أي عطاء أنتظره بذكره
أتراني ( المتنبي ) أتراني عابدا من عباد القصور ، أتراني مستجديا يطرق أبواب الإحسان .
بالله أحبك وأقدرك ، ولم أتوقع منك أن تملي علي أفكارا، أتحدث في هذا ، وأدع هذا
ومتأكد من غيرتك على الإسلام ، والحمد لله أزعم أنني ملتزم ومتدين ، والحمد لله
ستظل مصر هكذا يا أستاذي دمج ، وخليط لا يمكن حله ، وما قصدته هو محاولة تهدئة
للوضع المتوتر ببلدنا الغالية مصر ـ بما لا يخالف معلوما من الدين بالضرورة ـ
ومن وجهة نظري أنا أحترم في الرجل أشياء كثيرة ذكرت بعضها ضمنا .
شكرا لرسالتك التي تنم عن نفس غيورة على دين الله .
أنا مصري عربي مسلم ( أعتقد أن هذا هو الترتيب الزمني لأي مصري )
وهذه الصفات الثلاثة تملي علي أمورا كثيرة .
الأخ الفاضل حماد ايّها الخيّر بعد تحيّة أقول:– هذا أمر من أمور الدين، ولا مجاملة فيه، فشيّد أمر دينك ما استطعت، (ألم تر أنّهم في كلّ واد يهيمون ) قصدت منها تجاوزات من هنا وهناك – وليس بالضرورة تكن عطاءات وشيء من هذا القبيل، سورة الممتحنة سورة مؤسِّسة للسياسة الشرعيّ، ولها وحدة موضوعيّة من أولها لآخرها، والضرورات تحد بحدودها، وشنودة مساويه أكثر من تعد –وقد قاتل المسلمين في أمر دينهم -- أخي أحبّك في الله، وأحترمك، وأدعو لشعب مصر الحبيب بالخير والسعادة، وخروج شنودة عن الساحة مع ثورتهم المباركة طالع حسن، وبشارة من الأوزان الثّقيلة، فليذهب شنودة ولا عزاء، أكرر : شيد أمر دينك، من دون أن تتعصّب، فيكون ضررك على الإسلام والمسلمين أكثر ----- وفّقنا الله لما يحبّه ويرضاه.
بوركت وبورك سعيك أخي الفاضل - تحاياي.