انتحال شخصية الأسد ..

هذه المسوخ في تاريخنا أشياء عابرة
و سيذهبون إلى مزبلة التاريخ و لعنته
و لن يذكرهم أحد بحسنة أو بخير
نص جميل أجدت فيه تصوير الطاغية و خسته
لا فض فوك

يا شامُ هبَّتْ رياحُ الشرقِ فاصطَدمتْ
على ثراكِ بريحِ الغربِ، فاتَّحِدي

وبَدِّدي شَرَهَ الإعصارِ واثقةً
باللهِ، ولتَحذَري نفَّاثةَ العُقَدِ

يا شامُ صبرُكِ هَدَّ الليلَ؛ فانبلجتْ
أنوارُ فجرِكِ .. فلْتَستَبشِري بِغَدِ

ولْتَصنَعي غدَكِ المنشودَ شامِخَةً
ولا تَمُدِّي يَدَاً للغيرِ أو تَعِدي


ألا ليت شام الإباء تفلت من تلآمر الشرق والغرب لإحراقها
ألا ليتها تنتصر على مطامع العداة وأذيالهم والباغي وكلابه

شعر مسكون بالإباء والحس العروبي السامق
لا فض فوك شاعرنا

اهلا بك في واحتك

تحيتي

الشاعر عبد العزيز سيف ...قصيدة بليغة ...وغضبة عارمة حميدة ...عسى ان يورق النصر على من هذا النبض المتفائل ...تحية وتقدير

أبدعت حضورا وشعورا وشعرا وسكب حممٍ وسبكا أدبيا

وإنْ نظرتَ إلى (الجولانَ) ترتعِدِ

وهنا بيت القصيد أخي

اللهم سلِّم الشام الحبيب

تحيتي

ألقاب مملكة في غير موضعها ---كالقط يحكي انتفاخا صولة الأسد
....وسيسلم الشام الحبيب من براثين هؤلاء ......؟ لأن المصطفى عليه الصلاة والسلام ،أخبر بذلك وهو الصادق المصدوق ، فطوبى لكم يا أهلنا في الشام ،وما النصر إلا ساعة صبر ليميز الله الخبيث من الطيب ،وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ، فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ...

وقدآن الأوان ليلحق الأخ بالإخوان
بالشنق ...
أو الفرار ...
أو التنحي ...
أو الإعدام ...
فكل ذلك سيان
فقد قيل منذ زمان:"ليقطر فمك...
ولتلحق بأخيك أو ابن عمك ..."
هذا مثلنا
فاعتبروا يا إخوان
"وكل من عليها فان ...

**(( ذكرتـني أخي العزيز بمطلع قصيدة نظمتها قبل أشهر مخاطبا حاخام سوريا ( وداعا .. وما ودّعت قبلك خائبا --- وغير أسوفٍ أن تكون مُـغــاضبا ) . وهكذا هي حكم التأريخ
ومنطق الأيام ، وإن هي إلا سويعات ويفرج الله عن أحبابنا في الشــام وما ذلك على الله بعزيز ---- بارك الله لك بكل حرف سطرته في هذه الدالية المتميزة كصاحبها ألقا وبهاءً ..
وتقبل حضوري القاصر هنا مع خالص المنى ))**

الشاعر القدير عبد العزيز كنت متألقًا كالعادة فلا فض فوك
رائعة الشعر والمشاعر لك من غوطة الشام حشود ياسمين
مودتي كما يليق وتقديري
همسة : كأنك أردت : ينبيك لكي يستقيم الوزن

قصيدة رائعة نسجا مضمونا وتصويرا

شعر ابي من شاعر رائع

شكرا لك

هذه المسوخ في تاريخنا أشياء عابرة
و سيذهبون إلى مزبلة التاريخ و لعنته
و لن يذكرهم أحد بحسنة أو بخير
نص جميل أجدت فيه تصوير الطاغية و خسته
لا فض فوك

شكراً أخي الحبيب الشاعر مؤيد عبدالله الشايب على حضورك
وعلى ما تفضلت به ..

مودتي

يا شامُ هبَّتْ رياحُ الشرقِ فاصطَدمتْ
على ثراكِ بريحِ الغربِ، فاتَّحِدي

وبَدِّدي شَرَهَ الإعصارِ واثقةً
باللهِ، ولتَحذَري نفَّاثةَ العُقَدِ

يا شامُ صبرُكِ هَدَّ الليلَ؛ فانبلجتْ
أنوارُ فجرِكِ .. فلْتَستَبشِري بِغَدِ

ولْتَصنَعي غدَكِ المنشودَ شامِخَةً
ولا تَمُدِّي يَدَاً للغيرِ أو تَعِدي


ألا ليت شام الإباء تفلت من تلآمر الشرق والغرب لإحراقها
ألا ليتها تنتصر على مطامع العداة وأذيالهم والباغي وكلابه

شعر مسكون بالإباء والحس العروبي السامق
لا فض فوك شاعرنا

اهلا بك في واحتك

تحيتي

أختي الكريمة
لك كل الشكر والتقدير على حضورك الرائع
وعلى حرقتك وحرصك على الشام
أسأل الله أن يجنب الشام كل مكروه
وأن يعجل بالنصر القريب لأبنائها الأحرار..

مودتي واحترامي