ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
قد يكون الغضب قاتلاً
وقد ينقذك من وهم كبير
.
يا من ترفع يديك للسماء لتدعو عليّ
قلبي معك
.
لن تحملني أعاصير جورك لأبعد من حدود انتظارك
كيف يمكن لابتسامة ، مجرد ابتسامة
أن تشفي كل الجراح ؟؟
همسة لشاعرتينا نداء ونادية:
ما زال المتصفح يزهو بما تنثران من بهاء
(وإن كان غاضبًا)
.
تعودت أن ألجم غضبي كي لا أجرحك
لكن لا تطلب مني أن ألجمَ حبي لك
من الذي سوّل لحروفي أن تخزك
ملعونة حروفي