ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
قد يكون الغضب قاتلاً
وقد ينقذك من وهم كبير
.
يا من ترفع يديك للسماء لتدعو عليّ
قلبي معك
.
لن تحملني أعاصير جورك لأبعد من حدود انتظارك
كيف يمكن لابتسامة ، مجرد ابتسامة
أن تشفي كل الجراح ؟؟
همسة لشاعرتينا نداء ونادية:
ما زال المتصفح يزهو بما تنثران من بهاء
(وإن كان غاضبًا)
.
تعودت أن ألجم غضبي كي لا أجرحك
لكن لا تطلب مني أن ألجمَ حبي لك
من الذي سوّل لحروفي أن تخزك
ملعونة حروفي