يراودني الحلمُ
والنعاسُ يُحاورني
ويغالبني
باستسلام كنتُ له أقولُ:
لمْ يأتِ بعدُ
ربما لنْ أصادِفَهُ أبدا
كأنني ظلمتُ النبضَ
والنورَ على بُعْدِ ذِراعٍ منْ قلبي
نجمٌ أسقطهُ البرقُ شوقاً إليه
وشغفا بهِ
ولحسن الحظِّ وقعَ في
أحضانِ الفجر
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يراودني الحلمُ
والنعاسُ يُحاورني
ويغالبني
باستسلام كنتُ له أقولُ:
لمْ يأتِ بعدُ
ربما لنْ أصادِفَهُ أبدا
كأنني ظلمتُ النبضَ
والنورَ على بُعْدِ ذِراعٍ منْ قلبي
نجمٌ أسقطهُ البرقُ شوقاً إليه
وشغفا بهِ
ولحسن الحظِّ وقعَ في
أحضانِ الفجر
قلتها
واختلف كل شيء
امتلأت حدائق قلبي
بسنابل مثقلة رؤوسها حباً
في كل سنبلة ألف نبضة
انفاسها رائحة الضوء
بعد المطر
هل هو عنقود العنب !..؟..
أم هو عنقود الغضب!..؟..
هات لي الكأس
واسقني يا أدب
قلبك حرارة روح
تدور بي
تعزفني سيمفونية أمطار
وأغرق في شتاء عينيك
تغمض علي
وأتسع بك