ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
قد يكون الغضب قاتلاً
وقد ينقذك من وهم كبير
.
يا من ترفع يديك للسماء لتدعو عليّ
قلبي معك
.
لن تحملني أعاصير جورك لأبعد من حدود انتظارك
كيف يمكن لابتسامة ، مجرد ابتسامة
أن تشفي كل الجراح ؟؟
همسة لشاعرتينا نداء ونادية:
ما زال المتصفح يزهو بما تنثران من بهاء
(وإن كان غاضبًا)
.
تعودت أن ألجم غضبي كي لا أجرحك
لكن لا تطلب مني أن ألجمَ حبي لك
من الذي سوّل لحروفي أن تخزك
ملعونة حروفي