ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ظننتني نجوت من عاصفتك
فإذا بي أرتاح في عينها
.
قد يكون الغضب قاتلاً
وقد ينقذك من وهم كبير
.
يا من ترفع يديك للسماء لتدعو عليّ
قلبي معك
.
لن تحملني أعاصير جورك لأبعد من حدود انتظارك
كيف يمكن لابتسامة ، مجرد ابتسامة
أن تشفي كل الجراح ؟؟
همسة لشاعرتينا نداء ونادية:
ما زال المتصفح يزهو بما تنثران من بهاء
(وإن كان غاضبًا)
.
تعودت أن ألجم غضبي كي لا أجرحك
لكن لا تطلب مني أن ألجمَ حبي لك
من الذي سوّل لحروفي أن تخزك
ملعونة حروفي