قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هل تصدق يا أميرنا
لقد حفظت النص عن ظهر غيب، لكثرة ما قرأته وحاولت تقليده
كأنه النهر يسيل ماءه فيغسل حجارة القسوة في قاعه وتتلألأ بجمالها كاللؤلؤ
نعم
هذا هو نثر الشعراء
وهكذا يكون الإيقاع الداخلي للكلام قادرا على الوصول لقلوب القراء
أنت ملك البديع بلا منازع
شكرا لك سيدي
بوركت
بارك الله بك يا عبد الله ، والحقيقة إنها فكرة غير دقيقة وأن المبدع هو ذاك الذي يقدم المعنى الجميل بمبنى جميل فالجوهرة يتضاعف قدرها وثمنها حين تصلقها أيدي صائغ بارع وترخص حين تكون خاما لا صقل لها ولا لمسات إبداعية فيها.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
الأبتسامة بوابة الحب ـ وطريق المودة والقرب ـ وأكبر رشوة للقلب
ولوحة الجمال ت وزينة النساء والرجال.
جواهر من درر الكلام صقلت ونمقت وزخرفت فأبهرت
في نصك سيدي كانت حروفك نبعا نرتشف منه النقاء
ونرتوي بالجمال والإبداع .
وحرفك مشرق كشمس الأصيل
دمت باسماً
مودتي وتقديري