((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
هذا الصلصال يفتنه طين أعوج
هذا الطين يفتنه صلصال محترق
والشمس إذ تطفيء سراجها في ماء الليل
تشرق روح الصلصال بشمس أخرى
من بين ثنايا لؤلؤ حار في عنفوانه الموج
====
جميل ورائع جدا ما قرأت
دام إبداعك
كل التقدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ابْتَسَامَتُكِ بَخِيلَةٌ ؛ كَنَقْرَةِ عُصْفُورِ الدَّوْحِ مِنْ مَاءِ غَدِيرٍ ، أَوْ كَوَمْضَةِ بَرْقٍ بَعِيدٍ لا تَكَادُ تَلْمَحُهُ العَينُ إِلا أَثَرًا فَلا هُوَ أَرْوَى اللَّعْسَ ، وَلا هُوَ أَمْـحَلَ الحَدْسَ ، وَلا هُوَ أَنْجَعَ اليَقِينَ. وَلَسْتُ إِخَالُهُ إِلا البُخْلَ الوَحَيدَ الذِي يُحْمَدُ وَيُنْشَدُ ؛ لا يَضِنُّ إِلا لِيَجُودَ فِي الأَوْصَالِ لَـهْفَةً وَإِلا لِيَزِيدَ بِالإِقْبَالِ رَأْفَةً ، فَلا تَبْرَحُ العَينُ بَينَ حَقِيقَةٍ وَخَيَالٍ ، وَلا يَزَالُ القَلْبُ بَينَ قُنُوطٍ وَرَجَاءٍ حَتَّى إِذَا عَادَ البَرْقُ هَمَى الشَّوْقُ وَاشْتَعَلَ الغَرَامُ.
أتمنى أن يقرأ هذا النص العجيب كل الذي يصفون بالصور الأدبية الخربشات التي نقرأها هنا وهناك
رائع أنت يا سيدي، تكتب باحترافية غير عادية وتمكن وجمال
لك شكري
ابْتَسَامَتُكِ بَخِيلَةٌ ؛ كَنَقْرَةِ عُصْفُورِ الدَّوْحِ مِنْ مَاءِ غَدِيرٍ ، أَوْ كَوَمْضَةِ بَرْقٍ بَعِيدٍ لا تَكَادُ تَلْمَحُهُ العَينُ إِلا أَثَرًا فَلا هُوَ أَرْوَى اللَّعْسَ ، وَلا هُوَ أَمْـحَلَ الحَدْسَ ، وَلا هُوَ أَنْجَعَ اليَقِينَ. وَلَسْتُ إِخَالُهُ إِلا البُخْلَ الوَحَيدَ الذِي يُحْمَدُ وَيُنْشَدُ ؛
نثرت كل هذا الجمال وهذه الورود في إبتسامة
بخيلة خجولة
فكيف لو كانت تلك الإبتسامة جريئة وكريمة
دمت ودام إبداعك
تحيتي وتقديري