قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
هذا الصلصال يفتنه طين أعوج
هذا الطين يفتنه صلصال محترق
والشمس إذ تطفيء سراجها في ماء الليل
تشرق روح الصلصال بشمس أخرى
من بين ثنايا لؤلؤ حار في عنفوانه الموج
====
جميل ورائع جدا ما قرأت
دام إبداعك
كل التقدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ابْتَسَامَتُكِ بَخِيلَةٌ ؛ كَنَقْرَةِ عُصْفُورِ الدَّوْحِ مِنْ مَاءِ غَدِيرٍ ، أَوْ كَوَمْضَةِ بَرْقٍ بَعِيدٍ لا تَكَادُ تَلْمَحُهُ العَينُ إِلا أَثَرًا فَلا هُوَ أَرْوَى اللَّعْسَ ، وَلا هُوَ أَمْـحَلَ الحَدْسَ ، وَلا هُوَ أَنْجَعَ اليَقِينَ. وَلَسْتُ إِخَالُهُ إِلا البُخْلَ الوَحَيدَ الذِي يُحْمَدُ وَيُنْشَدُ ؛ لا يَضِنُّ إِلا لِيَجُودَ فِي الأَوْصَالِ لَـهْفَةً وَإِلا لِيَزِيدَ بِالإِقْبَالِ رَأْفَةً ، فَلا تَبْرَحُ العَينُ بَينَ حَقِيقَةٍ وَخَيَالٍ ، وَلا يَزَالُ القَلْبُ بَينَ قُنُوطٍ وَرَجَاءٍ حَتَّى إِذَا عَادَ البَرْقُ هَمَى الشَّوْقُ وَاشْتَعَلَ الغَرَامُ.
أتمنى أن يقرأ هذا النص العجيب كل الذي يصفون بالصور الأدبية الخربشات التي نقرأها هنا وهناك
رائع أنت يا سيدي، تكتب باحترافية غير عادية وتمكن وجمال
لك شكري
ابْتَسَامَتُكِ بَخِيلَةٌ ؛ كَنَقْرَةِ عُصْفُورِ الدَّوْحِ مِنْ مَاءِ غَدِيرٍ ، أَوْ كَوَمْضَةِ بَرْقٍ بَعِيدٍ لا تَكَادُ تَلْمَحُهُ العَينُ إِلا أَثَرًا فَلا هُوَ أَرْوَى اللَّعْسَ ، وَلا هُوَ أَمْـحَلَ الحَدْسَ ، وَلا هُوَ أَنْجَعَ اليَقِينَ. وَلَسْتُ إِخَالُهُ إِلا البُخْلَ الوَحَيدَ الذِي يُحْمَدُ وَيُنْشَدُ ؛
نثرت كل هذا الجمال وهذه الورود في إبتسامة
بخيلة خجولة
فكيف لو كانت تلك الإبتسامة جريئة وكريمة
دمت ودام إبداعك
تحيتي وتقديري