لله درك وكفى يا ماهر!ﻣﻮﻋﺪُﻧﺎ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻄﺮ، ﻭﻻ ﺃﻇﻨَّﻚِ ﺗﺬﻛﺮﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻷﻧَّﻚ ﻟﺴﺖِ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢٍ ﺑﻪ ﺃﺻﻼً
أعلم أني كنت هنا..ولكني أعود كل فترة لأطرب لهذا الموعد التعجيزي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لله درك وكفى يا ماهر!ﻣﻮﻋﺪُﻧﺎ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻄﺮ، ﻭﻻ ﺃﻇﻨَّﻚِ ﺗﺬﻛﺮﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻷﻧَّﻚ ﻟﺴﺖِ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢٍ ﺑﻪ ﺃﺻﻼً
أعلم أني كنت هنا..ولكني أعود كل فترة لأطرب لهذا الموعد التعجيزي
أنت صاحب حرف نثري جميل أيها الحبيب مبارك وأنا ممن يحب قراءته مدركا جماله وقيمته.
أشكر لك هذا الألق!
تقديري
الشوق والحنين لا يبطلان الا بأفول الروح
وموسم اللقاء حين يحين تمطر السماء عشقا يحي كل الزنابق
لرائحة حروفك ياسمينا عبق في الروح وحلق بنا على جناح الألق فتساقط المطر نديا على قلوبنا
اسجل اعجابي
رائعة
كل التقدير
أنت جميلٌ وكفى يا د. سمير.أنت صاحب حرف نثري جميل أيها الحبيب مبارك وأنا ممن يحب قراءته مدركا جماله وقيمته.
أشكر لك هذا الألق!
تقديري
ممتنٌ أنا لهذا العبق يا خلود.لشوق والحنين لا يبطلان الا بأفول الروح
وموسم اللقاء حين يحين تمطر السماء عشقا يحي كل الزنابق
لرائحة حروفك ياسمينا عبق في الروح وحلق بنا على جناح الألق فتساقط المطر نديا على قلوبنا
اسجل اعجابي
رائعة
كل التقدير
خاطرة جميلة جدا أحببت أسلوبها ولغتها وأمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
هُناك حالما تتظلَّلين بالكامنِ من الشوق، والغابرِ من الحنين الذي لا يبطُل،
سيأتيكِ البشيرُ وسيرمي بقميص الوعد فتنبعثُ رائحة المطرِ زاكيةً،
وأمتطي سحابةً من جذوة قلبي يُطفِئُها اللقاء!
نثرية بحس شاعري حملتنا على جناح الجمال
بوح راقي الحس، ولوحات غذت الذائقة بجمال الحروف والمعاني
دمت مبدعا أيها الراقي.