الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
متوسدُ الذِّكْرَى..
رأى قَمَرَا
قد ذابَ جِفْناهُ من السَّأمِ
منْ هَوْلِ ما..
عصـرتْ لـهُ مِحَنٌ كأساً
تشبَّثَها على نَهَمِ
استاذنا الفيفي المبدع الرائع
طالما كل ما سبق بهذه القسوة والوجع
لابد ان يصل الي خط النهاية وبيت الفصل النهائي
كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .
فلم تركت له العلو اخي
رائعة من روائعك التي تعيد لنا الشعر شعرا
دمت دائما موغلا في الابداع والإمتاع
أمتطي الرياح الى جمال كهذا
لا يهم الوجع اذا كانت المتعة
الخالصة هي نهاية المطاف
يتوجع بعضهم لينتشي الآخرون
نص مبهر رغم ما به
شكرا للجمال
كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .
سأرسلها للصفحة الأولى ليرى السمّار وبالتفصيل
كم كنت رائعًا في ما أحلتنا إليه (أعلاه).. :)
كل عام وأنت بخير أخي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
هو طريقٌ ممتع يطول ويصحبنا فيه إبداعك فنرتوي سلسبيل بوحه ونستظلُ وارف روضه
وقد كنت ممتعاً حتى الثمالة ومبدعاً حد العبقرية
تحياتي وإعجابي يا صاحبي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ووجدتني في قلعةٍ فتحت
أبوابها للشعر والألم
أصغي إليّ فلا أحس سوى
قلمي ، هداك الله يا قلمي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
عبد المجيد الفيفي
هنيئا لك هذا القصيد،هذه الصور،
وهذا النص الفريد
حقا لا شيء يشبهك
فاسمح لي أن أكون بين الموقعين
قرأت رائعتك بامتنان وكأنما كتب على الشعراءر
أن يتألموا ليسعد القراء والمتذوقون
ولا ندري ايهم في الأسى حاز القسط الأكبر
قلت في قصيدة سابقة
أكثرت يادهر ما سهم توجهه ...... إلا أصـــاب صميم القلب والرأس
أوليت كل مريد قاصـد ثقتي ...... وما لقيت سوى الإمعان في النكس
لولا دعامــة إيمـــــان تثبتنا ...... لغالنا الهم صبحـــا فبل أن نمسي
ولكن أبشر فإنا
نحيا بفضل الله دوما إنه ....... إن مرّ ليل حل صبح مشرق
خالص المودة والتقدي