في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
شاعرنا الكبير دكتور سمير
أن يكون هناك تطور زاهر في اللغة وبعضه في الأسلوب حتى ولو بنسبة خمسين بالمئة
فهذا نعمة من الله وفضل وشهادة أعتز بها من أديب كبير مثلك
ثم لا تنس زهراء المقدسية هنا في بيتكم الكبير من تاريخ 26\9\2009
يعني تقريبا ثلاث سنوات إلا قليلا
فالطبيعي جدا حدوث تطور وإلا على إدارة مدرسة العمري مراجعة نفسها
لأنها صاحبة رسالة ناهضة أدبية ثقافية أخلاقية شاملة أليس كذلك؟؟؟
أتفهم رأيك وأحترمه جداومن حيث المضمون فإنه مما وجدته يتكرر في أغلب مواضيع الكتاب عموما ومواضيعك أختي الكريمة خصوصا ، وليت شعري هل يوجد بحق مبرر لمثل هذا الإحساس المرير تجاه الآخر والتوجس والنفور والاتهام والعقاب؟؟
ثم هل إن قلبنا صورة نراها بشكل أفضل؟؟ إننا سنراها بصورة مقلوبة لا أكثر وتظل بقشورها "الزائفة" وغموضها الزائف فلا يزيد قلب الصورة الصورة إلا زيادة في تشويش الخاطر. أو لعلها مقصد للإهانة والانتقام ، وليت شعري هل فقد الفضل والمروءة بين الناس ليسلط السيف على رقاب العباد وكأن كل إنسان لا يرى إلا أنه صاحب حق لا يعذر غيره إن رأى منه تقصيرا بقصد أو بغير قصد؟؟
لكن انظر لمواضيع الأدب عامة ستجدها مكررة
فهل هناك أكثر من مواضيع الكتابة للآخر( الحبيب)؟؟
وإن رأيت في نصوصي طبع التشابه فالسبب كونه لي نظرة خاصة في الآخر
والذي هو الإنسان بشكل عام يا سيدي حتى لو كان الآخر هو الحبيب
فله ما له وعليه ما عليه
وعيني ناقدة تركز على ما عليه رغم أنها لا تغفل عما هو له
والكل منا يكتب تحت تأثير لحظة أخذت حقها من نفسه وروحه
ثم إن كتبنا عنه بكل ما فيه قد يكون بغاية الإصلاح لا السوء
نصوص كثيرة أجدها باتت تضج بها المواضيع وتجأر بها الأقلام ، فاخترت أن أوجه هذا الرد من خلال نصك الراقي هذا لما أعلم من مكانتي عندك وحكمة رأيك بأن الأمر يتعلق بمعنى النص لا بمنحى الشخص.
لي الشرف ان تكون وقفتك هنا في صفحتي المتواضعة
أما المكانة فحتما أنت تعرفها وأما حكمتي فأين هي أمام حكمة عرفناها فيكم!!؟؟
تراتيل التقدير