قشــــور

الاستاذة الكبيرة زهـــراء

ان كانت الاسماك ترتدي القشور التي ارادها الله لها ان تكون لتحمي نفسها .......فهو من ارادها لنفسه كي لا يستطيع احد ان يحمي نفسه منه
هي تخفي خلفها هشاشة أما هو فيخفي خلفها مكرا




تتسلل موسيقى شجية من بين السطور هذه فتجعل للنص القصير عميق تأثير



خاتمة رائعة/ ذكية تختصر الخيال بواقع قرار

سلمت يداك

عزيزتي
المهم من يحميه هو من شر نفسه ومكره؟؟
هذا النوع قاتل نفسه من حيث لا يدري قبل أن يقتل الآخرين

حكيمة في رؤيتك ورهيبة
شكري وتقديري

قرَّرتُ ....
أنْ أقلبَ صورتَكَ لأنْظرَ إليْكَ بالمَقلوبِ


السلام عليكم صديقتي العزيزة زهراء
ليت كل بشري يقلب الصورة ويراها بالمقلوب قبل أن يتورط ويرتبط
وماذا سينفع قلبها بعد فوات الأوان ؟لوحدها ستقلب كل يوم حتى تصبح رأسا على عقب
القشور ,,,! يظهر أنها لغة العصر
كل شيء يبدو براقا يخطف البصر ولكن من الخارج
الداخل لا يعلمه إلا الله
نص هادف جميل بلا أية قشور
لغة قوية ,,واسلوب عذب
شكرا لك يا زهراء العزيزة
ماسة

عزيزتي ماستنا الفاطمة
قلب الصورة وإداركا لوجه التشابه بينه وبين السمك
سيكون قلب الصورة إجراءا وقائيا
قبل أن تقع الفأس في الرأس كما يقولون
تمهيدا لحقيقة نجهلها صادمة وقد تكون مدمرة لنا

حضور فخم تبتهج له النفس وتطرب
فشكرا لأنك هنا ودمت برعتك

ولأنِّي سَأُفجَعُ إنْ داهمَتكَ الرّياحُ
ذاتَ غفْلةٍ مِنْكَ
فأحيَتْ نبضَ حقيقتكَ وَعَرَّتكَ مِنْ قُشورِكَ الزَّائفة

الأستاذة زهراء المقدسية
مهما طال الزمن سيأتي يوم
تمر فيه الريح لتسقط الأقنعة
و لتبدو الحقيقة كما هي
صدقا نص رائع جدا
تحياتي

الغالية عايدة

أشكر لك حضورك الأنيق
وكلماتك التي فاحت عبيرا في صفحتي
فكوني دوما في الجوار

لك الكثير من

كم أنت رائعة اختي زهراء المقدسية

تكتبين بعمق ووعي وذكاء

أحب ان اقرا ما تكتبين
وأحترم تفكيرك جدا

شكرا لك أختي

بوركت

العزيزة نداء

الروعة رفيقتك الدائمة أينما حللت
وتقديرك وسام كبير أعتز به وأتشرف

كوني بألف خير لنكون
تراتيل المحبة والتقدير

والكثير من

كلما رأيتك . . أيأس من قصائدي .. !
إنني لا أيأس من قصائدي إلا حين استمع اليك. . !
جميلة أنت . . إلى درجة أنني حين أفكر بروعتك . . !
أختنق . . تختنق لغتي . . و تموت مفرداتي . . !

أهلا أستاذ عمر
جميل حضورك فقد انعش رئتي النص
فشكرا جزيلا
ودمت بكل الخير

تراتيل التقدير

كفيل هو الزمن - من بعد الله - بإظهار حقيقة الوجوه مهما بلغت درجة جودة الصباغة الموضوعة فوقها..

زهراء.. رائعة أنتِ هنا !!

دمتِ للحروف المصوغة عقدا للمعاني المعبرة.. رمز وفاء.

العزيزة بابيه
أين أنت؟؟

جدا نفتقدك ونفتقد حرفك الثر الحكيم
كوني دوما هنا ولا تغيبي

باقات النور لقلبك

شاعرنا الكبير دكتور سمير

من ناحية اللغة فقد كانت لغة راقية واضح فيها أثر التطور الزاهر ، ومن حيث الأسلوب جاء وسطا بين ما كان وما يجب أن يكون من اعتماد أسلوب النثر الأدبي بأسلوب الفقرة المرسلة وعلامات الترقيم والربط بين الجمل والتراكيب دون قطع السطر قبل اكتمال الفكرة.

أن يكون هناك تطور زاهر في اللغة وبعضه في الأسلوب حتى ولو بنسبة خمسين بالمئة
فهذا نعمة من الله وفضل وشهادة أعتز بها من أديب كبير مثلك

ثم لا تنس زهراء المقدسية هنا في بيتكم الكبير من تاريخ 26\9\2009
يعني تقريبا ثلاث سنوات إلا قليلا

فالطبيعي جدا حدوث تطور وإلا على إدارة مدرسة العمري مراجعة نفسها
لأنها صاحبة رسالة ناهضة أدبية ثقافية أخلاقية شاملة أليس كذلك؟؟؟

ومن حيث المضمون فإنه مما وجدته يتكرر في أغلب مواضيع الكتاب عموما ومواضيعك أختي الكريمة خصوصا ، وليت شعري هل يوجد بحق مبرر لمثل هذا الإحساس المرير تجاه الآخر والتوجس والنفور والاتهام والعقاب؟؟

ثم هل إن قلبنا صورة نراها بشكل أفضل؟؟ إننا سنراها بصورة مقلوبة لا أكثر وتظل بقشورها "الزائفة" وغموضها الزائف فلا يزيد قلب الصورة الصورة إلا زيادة في تشويش الخاطر. أو لعلها مقصد للإهانة والانتقام ، وليت شعري هل فقد الفضل والمروءة بين الناس ليسلط السيف على رقاب العباد وكأن كل إنسان لا يرى إلا أنه صاحب حق لا يعذر غيره إن رأى منه تقصيرا بقصد أو بغير قصد؟؟

أتفهم رأيك وأحترمه جدا
لكن انظر لمواضيع الأدب عامة ستجدها مكررة
فهل هناك أكثر من مواضيع الكتابة للآخر( الحبيب)؟؟

وإن رأيت في نصوصي طبع التشابه فالسبب كونه لي نظرة خاصة في الآخر
والذي هو الإنسان بشكل عام يا سيدي حتى لو كان الآخر هو الحبيب
فله ما له وعليه ما عليه

وعيني ناقدة تركز على ما عليه رغم أنها لا تغفل عما هو له
والكل منا يكتب تحت تأثير لحظة أخذت حقها من نفسه وروحه
ثم إن كتبنا عنه بكل ما فيه قد يكون بغاية الإصلاح لا السوء

نصوص كثيرة أجدها باتت تضج بها المواضيع وتجأر بها الأقلام ، فاخترت أن أوجه هذا الرد من خلال نصك الراقي هذا لما أعلم من مكانتي عندك وحكمة رأيك بأن الأمر يتعلق بمعنى النص لا بمنحى الشخص.

لي الشرف ان تكون وقفتك هنا في صفحتي المتواضعة
أما المكانة فحتما أنت تعرفها وأما حكمتي فأين هي أمام حكمة عرفناها فيكم!!؟؟

تراتيل التقدير