قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ماذا هذا سيدتي
الله اتحفتينا
هنا الروعة هنا الجمال
هنا الذهب الحقيقي الخالص
كل ودي وتقديري
قصيدة عملاقة جميلة بهية
بارك الله فيك ِ
سُـحْــقًــا لِـقَـافِـيــةٍ تَــأتِـــي بِــزَوبَــعَــةٍ وَالـمَـجْــدُ يَلـبَـسُـهَـا والــعِــزُّ وَالــجَـــاهُ
وَتَنـتَـهِـي فِـــي هُــــدُوءٍ لا يُـزَعْـزِعُــهُ هَــــمٌّ تَـجَـرَّعَــهُ مَـــــن قَـــــدْ بَـكَـيـنَــاهُ
وَيْــلاهُ مِـمَـا بِـنـا يَـــا صَـــاحِ وَيْـــلاهُ أَنْصَفْـتَ وَاللهِ ، خَيـرُ القَـولِ" ربــاه""
دَعْـنَــا فَـــلا أَمَـــلٌ نَـحْـيَـا لَـــهُ، وَلَــنَــا عَـيْــنُ الإِلـــهِ حَـبِـيـبَ الـقَـلْـبِ تَـرعَــاهُ
ــــــــــــ
فقط نمر من هنا لترجف قلوبنا من هيبة روائعك ياخنساء العصر
فــ نشعر بضائلة ما نكتب إلى جوار ابداعك الفذ
انحناة حب وتقدير سيدتى الرقيقة .. الشاعرة ربيحة ..
تحياتى
هبه عبد الوهاب
لَـم يَتـرُكِ الـحِـبُّ مِــن دَربٍ لِعَودَتِـنـاوَسَامُـنـا مِــن هَجِـيـرِ الـنَّــأيِ أَقْـسَــاهُ
فجُـدْ بعـدلِـكَ ربَّ الـكَـونِ ضِـيـقَ بِـنَـامَـولايَ، قَـد جَـفَّ نَهـرٌ ضَـلَّ مَـجْـراهُ
نُـكـابِـدُ الـغُـربـةَ اللهُمَّ فَـاقْــضِ لَــنَــافِــي قَصْـعـةٍ كُـلُّـنـا والـكَــوْنُ أفْـــواهُ
والله صارت قراءتك متعة لا تضاهيها متعة سيدتى عنوان الإبداع
اعذرى صمتى امام روعة حروفك ..فهو رغما عنى
تحياتى
هنا أرى شعراء الضاد قد تاهو
وأذهلوا بقصيدٍ لاح معناه
بدا كبدر أتانا ناشرا ألقا
وبسمة الحسن قد زانت محيَّاه
الشاعرة الكبيرة .. سيدة البيان والبديع أ. ربيحة الرفاعي ..
منذ كتابة هذه القصيدة وأنا أعود إليها دائما لأنهل من معين الشعر الصافي ونميره العذب
ولم أرد من قبل لأنني لم أجد ما يليق ببهائها ..
وها أنا اليوم أرد لرفعها ..
دمت بحر عطاء والدتي
فَالقَومُ ضَيَّعَهُمْ مَـن كَـانَ أوْضَعَهُـمْ
والهَـمَّ أرْضَعهُـمْ جَهْـلاً بِمَسْعَـاهُ
وَطَرَّحَتهُـمْ بَنـاتُ الدَّهـرِ لاهِيَـةً
فِـي كُـلِّ دَاهِيـةٍ تحْـدُوهـمُ الآهُ
كَيمَا يُقِيـمَ عَـدوُّ اللهِ فِـي رغـدٍ
وَكَيْ يُلاقِي بِـأرْضِ النُّـورِ مَـأوَاهُ
السلام عليكم
ماذا يقدر من يقرأ قصيدتك المدهشة أن يقول بها يا صديقتي ربيحة ؟؟
إنها نهر يجري بعزم وشموخ وتدفق قوي لا مثيل له
ومع ذلك أرى كل ذرة فيه تتلألأ بنور ساحر أخّاذ
هسهسات الفجيعة ,لم تكن هسهسات
بل كانت تدفق جارف له هدير يعلو في الجو مهيمنا على كل صوت إلاه
رائعة ,,,رائعة حتى الصباح
شكرا لك
ماسة
لك الخلود - وكأني به مدح وتبجيل، للذي هو كمعنى الحب، فأذا به يؤرجح معنّاه بوهم ... فألامى الصورة ترمي؟
أيتها الشاعرة الوارفة الظلال، وكأني بها زيتونة لا شرقية ولا غربيه, لغة فلا تعقيب، مشكلة، مزدانة، ومثلي يغبطك على هاكذا...، فلا أخطاء أملاء ولا عروض، ولا بحر وافر يسلمك لبحر طويل دون أن تدرين، ولا هنة ولا أنة، فسأنسخها فأتمرن، مرة ومرة وثالثه.
غير أن لي عليك كقارئ ملامح عتب تبدت من قراءة لماّ أكتملت بعد، فأنا بطئ الفهم سريع البديهة، فيلزم الأعادة للمتعة، وللفائده،
_ أويجف النهر؟عندما يضل مجراه.
_ ألسهم مرسى في القلب؟ فيرسو فيه
_ وتنهي القصيدة : دعنا فلا أمل...!!! فنحيا له. ثم عين الأله لنا, أوليس أيماننا بالله سبحانه وتوكلنا عليه، نعم الأمل .
_ أفهم أن اللغة, وعاء وفضاء، وحياة، نحياها وتحيانا، نشرب منها بألق عيوننا وهفو أرواحنا، وترشف منا حبة القلب، وهذا المتّيم
الهائم بخلجات الصدور، الواله المتدلّه.
وكأني بك أحرى بالكلمة والبحر وبالتشكيل، على ما له من جل الضرورة، من الصورة والمعنى الذي فيه بضع منك، فلا أرى سجية
ولا بعدا ثالثا في المشاهد، أن جاز لي التشبيه، وهذا المتكلم قارئ وليس بناقد، ومعجب وليس براغب غير المتعة والفائده... راتب
العزيزة ربيحة
شاعرة انت وطاولت بنصك هدا شمَّ الجبال
عباراتك رقيقة سلسة ماتعة
دمت ودام لك الألق..