ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
هناك عداوة وكراهية للبهجة والحب والجمال في نفوس بعض المخلوقات
الذين لا يرضيهم أن يشعر البعض بالفرح ـ حتى وإن كان عاش محروما منها
مشتاقا إليها ـ لكنها النفوس السوداء والقلوب المتحجرة.
سارقوا الفرحة والطمأنينة والأمل كثيرون في كل مكان للأسف.
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى ومؤثرة حد البكاء.
دمت بكل خير.
أولئك الذين لا يغمض لهم جفن إن كان غيرهم ينعم بأقل النعيم،
بينما هم يتمرَّغون به!.
ومضة أتقنتها اتقاناً تاماً،
راقتني كثيراً،
لحرفك المجد.