ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
هناك عداوة وكراهية للبهجة والحب والجمال في نفوس بعض المخلوقات
الذين لا يرضيهم أن يشعر البعض بالفرح ـ حتى وإن كان عاش محروما منها
مشتاقا إليها ـ لكنها النفوس السوداء والقلوب المتحجرة.
سارقوا الفرحة والطمأنينة والأمل كثيرون في كل مكان للأسف.
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى ومؤثرة حد البكاء.
دمت بكل خير.
أولئك الذين لا يغمض لهم جفن إن كان غيرهم ينعم بأقل النعيم،
بينما هم يتمرَّغون به!.
ومضة أتقنتها اتقاناً تاماً،
راقتني كثيراً،
لحرفك المجد.