ريـااااااح

اليوم الثامن
وجاءت المعجزة، تسونامي يضرب الوطن الكبير من البحر إلى البحر
اليوم التاسع
أنُهلك وفينا الصالحون؟
اليوم العاشر
نعم، إذا كثر الخبث

سلِّم يا رب!
فكرة رائعة،
تحياتي يا زهراء

جميلة جديدة بأسلوب مميز ولغة ماتعة وفكرة عميقة ومقصد نبيل
ستبقى الحالة غير مستقرة وستبقى الزوابع المغبرة حتى نفيء لأمر الله
بوركت أيتها الأخت المبدعة ... رائعةٌ أفكارك
مودتي كما يليق بهذا الألق

كأن بهذه الرياح قد تزامن هبوبها مع كل حادثة وعصر أيتها الزهراء المقدسية؟ او هكذا قرأتها .. حروف متألقة بألق صاحبتها ولعلها تهب بالخيرات في قابل الأيام. تحياتي القلبية .

اليومُ السّابعُ:
سكوووووون وننتظرُ هبوباً غيرَ عاديّ قدْ يحمل لنا معه المعجزةَ...
أخشى أن يهبّ ريح يدمّر كلّ شيء وليس رياحا لواقح!
رائعة أيّتها العزيزة المبدعة زهراء في طرح الواقع وقضاياه بأسلوب أدبيّ جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي

العزيزة كاملة

نسأل الله اللطف بنا وبأوطانا
وأن يحميها من كل ريح عاصفة ومدمرة

الروعة ترافق لحظك أينما كنت
دمت و إشراقك

وقد تهبّ الرّياح بما لا تشتهي سفينة كلّ خبيث ، وما ذلك على الله بعزيز ، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ...
الأديبة الموفقة دائما زهراء المقدسية فكر رائع وطرح ذكيّ وقلم ليس بالهيّن أحيّيك أيتها الكريمة ...
دمتِ بخير وعافية
تحياتي وتقديري

وهذا ما نتمناه يا أخي الربيع فقد أتعبتنا الرياح بتقلباتها
وليس على الله شئ بمعجز ولا بعيد

حضور له رونقه أسعد به دوما
وتنحني له حروفي شكرا وتقديرا

دمت بألف ألف خير

نشرة جوية خاصة بقلم مميز ، و فكر يحمل من الخصوصية الكثير .

الأديبة المتمكنة زهراء المقدسية ،

كم أحببت قلمك و بحر الفكر الذي ينبع منه !

ودّي و الورد .

الأديبة زهراء المقدسية

نص بفكرة مبتكرة .. غصة و وجع تفرقة مغلفان في ( سخرية ) جيدة الصياغة

أحسنت أختي

تحياتي

نأمل أن تكون نهاية تلك الرياح بمرور اليوم السابع
وأن لايعقبها عواصف وأعاصير تأخذ بطريقها ماتبقى من الأخضر واليابس
مجرد أمل ربما لايتحقق أو أن يكون بعيد المنال
ولكنا لانمل أن نحلم به مابقيت الحياة وإن كنا قيد معجزة
مبدعة زهرائي الغالية
دمت متألقة
تحاياي

اليومُ السّادسُ:
أعزّائي المُشاهدين نأسفُ فقد ثارتْ كثيرٌ من الزّوابعِ والرّياحِ الغاضبةِ
فتراكمَ الغبارُ على الذّاكرة ِ


السلام عليكم عزيزتي زهراء
هذا ما يحصل في العادة
نشرة جميلة ساخرة تحاكي الواقع تماما
شكرا لك
ماسة

هي الحالة العامة للأوطاننا
اذ ان لا اتفاق يكتمل ولا وفاق على نقاط لقاء الا على الورق
قيل مصالحة فتح وحماس مثلا ومضى على ذلك عمر ولم
نجد تقدما اللهم الا قصف من هنا وآخر من هناك باتهام

شكرا لك

الأستاذ الكريم محمد

لقد أرهقونا معهم وأرهقوا المصالحة
ومن كان الوطن عنده ليس أكبر من الجميع
فليغادر الساحة وإلا فلينتظر الربيع

تراتيل التقدير وفيض الإحترام