كنت هنا ،
أحاول أن أقول شيئا ،
لكن الموكب الحزين كان كاتما للأصوات ، فأمسكت .
أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كنت هنا ،
أحاول أن أقول شيئا ،
لكن الموكب الحزين كان كاتما للأصوات ، فأمسكت .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
في هذه اللحظة
أحسّ ان مراكبي عادت
خائبة
.
وإن قلتم أنني قد فقدت توازني على ذلك الحبل الممتد بين جبلين من هم فإني اقول لكم : أعيدوا النظر.. سترونني أرقص في المنتصف!
حين تفكرون بصفاء ستعلمون أنكم لستم إلا بشرًا وأن الآلهة المتعددة زيف وأن نيرون لما أحرق روما كان عاقلاً ..
صفعتني العاصف بقوة
فصحوت
بعد نومٍ طويل بكنف نسمة
تبين انها عابرة
.
لحظة!
إلى أين؟!!!
ألا تعلمون أن نومكم خطيئة؟!!!
تلألأت دمعة في عين القمر
ويل قلب شاعر!
.
مابين هلالين تناص بين تغريد عندليب وكلمة ترفّ بجناحيها في محاولة أخيرة للطيران...
العزيزة نادية بوغرارة
تحية لهطول حرفك المبدع
ولروحك الطيبة
.
تعالوا نجرب القفز بالمظلة
والسباحة في الفضاء
فالبحر الذي نغوص فيه مالح جدًا
.