ومن الذي أوحى إليك بأنني
في التيه مضطرب بغير دليل؟
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ومن الذي أوحى إليك بأنني
في التيه مضطرب بغير دليل؟
سآتي جميلا ما حييت فإنني
إذا لم أفد شكرا أفدت به أجرا
السموأل
إنْ كانَ ما بُلّغْتَ عَني فلامَني
صديقي وحُزّتْ مِن يدَيّ الأناملُ
وكفّنتُ وَحدي مُنذِراً في ثيابِهِ
وصادَفَ حَوْطاً من عدوّي قاتِلُ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
و ما كلّ فعال يجازى بفعله
و لا كلّ قوّال لديّ يجابُ
و ربّ كلامٍ مرّ فوق مسامعي
كما ظنّ في لوح الهجين ..ذبابُ
أبو فراس الحمداني
ابن زيدون
أيُوحِشُني الزّمانُ، وَأنْتَ أُنْسِي،
وَيُظْلِمُ لي النّهارُ وَأنتَ شَمْسي؟
وَأغرِسُ في مَحَبّتِكَ الأماني،
فأجْني الموتَ منْ ثمرَاتِ غرسِي
لَقَدْ جَازَيْتَ غَدْراً عن وَفَائي؛
وَبِعْتَ مَوَدّتي، ظُلْماً، ببَخْسِ
ولوْ أنّ الزّمانَ أطاعَ حكْمِي
فديْتُكَ، مِنْ مكارهِهِ، بنَفسي
خل عقلي يا مسفهه
إن عقلي لست أتهمه
خالد الكاتب
صَبرتُ وإنَّ الصبر عنك عسيرُ
وموتُ محبٍّ في هواكَ يسيرُ
أما رحمت عيناك من في فؤاده
عليكَ غليلٌ دائمٌ وزفيرُ
خالد الكاتب
أتهجرُ من تُحبُّ بغيرِ جُرمٍ
أسأت إذاً وأنتَ لهُ ظلومُ
تؤرقني الهمومُ وأنتَ خِلو
لعمركَ ما تؤرقُكَ الهُمومُ
خالد الكاتب
القلب مني على شوقٍ وتعذيبِ
وزفرةٍ فرحت في قلبِ مكروبِ
ما طولُ شوقي ولا حزني ولا كمدي
إلا على مهجتي من بعد تعذيبي
خالد الكاتب
هجراً جميلاً أيها العاتِبُ
الله فيمن قلبه ذائبُ
أشهد عينيكَ وما فيهما
أني إلى لحظيهما تائبُ
يا سقماً أسقمني منهما
هل لي إن لم ترثِ لي طالبُ
سيعلمُ الشوقُ وطولُ الضنى
أني ما عشتُ لهم صاحبُ