كُلٌّ لَهُ فَنٌّ وَقَل
بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه
أَلِفَ الضنى لَمّا هَجَر
تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه
ما كانَ ظَنّي في هَوا
كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كُلٌّ لَهُ فَنٌّ وَقَل
بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه
أَلِفَ الضنى لَمّا هَجَر
تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه
ما كانَ ظَنّي في هَوا
كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أرى للصبا وداعا
وما يذكر اجتماعا
كأن لم يكن جديرا
بحفظ الذي أضاعا
وقلنا لهم وقالوا
وكل له مقال
و يقول شاعر أخر في الاعتذار
الحب يُشفي كل جرح عاصفٍ *** فالجذرُ يحمل أثقلَ الأغصانِ
أغصاننا كم قطِّعت وتكسّرت *** لكنها عادت بزهرٍ ثاني
فأنا وأنت كبلبلين تآلفا *** وتحالفا في السعد والأحزانِ
أنا بيتُ قلبك في الفصول *** جميعها يا منزلي ووسادتي وأماني
أبيات شعر عن العذر والاعتذار
قال الإمام الشافعي:
قيل لي قد أسى عليك فلان ** ومقام الفتى على الذل عار
قلت قد جاءني وأحدث عذرا ** دية الذنب عندنا الاعتذار
وقال الإمام الشافعي أيضًا:
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا ** إن بر عندك فيما قال أو فجرا
لقد أطاعك من يرضيك ظاهره ** وقد أجلك من يعصيك مستترا
وقال أبو علاء المعري:
فذاك أوان تخضر الروابي ** لناظرها وتبيض الوذار
أيلقى العذر أم أبت الخطايا ** قديما أن يكون لك اعتذار
وقال أبو فراس الحمداني:
ولي في كل يوم منك عتب ** أقوم به مقام الاعتذار
حملت جفاك لا جلدا ولكن ** صبرت على اختيارك واضطراري
وقال أيضًا:
إلى كم ذا العتاب وليس جرم ** وكم ذا الاعتذار وليس ذنب
وقال ابن الرومي:
يا أخي أين ريع ذاك الإخاء ** أين ما كان بيننا من صفاء
أنت عيني وليس من حق عيني ** غض أجفانها على الأقذاء