النهاية أدهشتني جداً جداً،
أثارت شجني والدمع.
أكثر المواعيد وجعاً،
لا تُطفئ الحنين،
بل تزِدنا ولهاً و اشتياقاً.
لن أفيك حقك مهما كتبت ومهما عبَّرت،
دائماً قلمي يعجز عن التعبير في حضرة جمال گ هذا.
رائع و كفى.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
النهاية أدهشتني جداً جداً،
أثارت شجني والدمع.
أكثر المواعيد وجعاً،
لا تُطفئ الحنين،
بل تزِدنا ولهاً و اشتياقاً.
لن أفيك حقك مهما كتبت ومهما عبَّرت،
دائماً قلمي يعجز عن التعبير في حضرة جمال گ هذا.
رائع و كفى.