النهاية أدهشتني جداً جداً،
أثارت شجني والدمع.

أكثر المواعيد وجعاً،
لا تُطفئ الحنين،
بل تزِدنا ولهاً و اشتياقاً.

لن أفيك حقك مهما كتبت ومهما عبَّرت،
دائماً قلمي يعجز عن التعبير في حضرة جمال گ هذا.

رائع و كفى.