الله الله يا طلاع الآه من صدر ناهلٍ روعة هذا البيان ... أستاذٌ أنت متفردٌ أصيل
لكأني بك مولودٌ منذ زمنٍ بعيد فما أقلقت عباءتك كثبان التحضر والتغيير ، فبقيت أنت وهي ستزول
مرحبًا بك مدرسةً في البلاغة والأصالة ... كم أسعد بارتكاب فتنة حرفك مرات
محبتي وتقديري كما يليق بهذا البهاء