فأر !! - ق ق ج

قَضَى اللَيْلَ بِأَكْمَلِهِ يَبْحَثُ عَنْ مَصْيَدَةٍ ،،
وَ عِنْدَمَا حَلَّ النَّهَارُ كَانَ قَدْ مَاتَ جُوْعًا.

محمد عبدالقادر،
أوافقك في وجود قصور في ميدان قراءة الومضة..وفي هذه الحالة كان القصور في الومضة نفسها. فالتكثيف يستدعي أفعال حركة مناسبة والفعل هنا كان "يبحث" بمعنى أنه سعى وجرب واجتهد فلم يموت من الجوع إذن! أي حكمة، فكرة، خبرة، نقد تريد أن توصلنا إليه؟
لو استبدلت الفعل ب "يفكر" أو "يحلم" أو "يتخيل" لكانت النهاية مناسبة أكثر.
ما رأيك؟

من يكن سعيه في الليل خفية من أجل تصيد فخاسر ماقد يؤتي به النهار من خير

هكذا وصلت
دمت بألق أخي الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
قد تم تعديل العنوان كما تفضلت
تحاياي

الأديبة القاصة
رؤية جميلة للنص
و مرور يزيده بهاءً
فشكرًا لكم
على المرور و التعديل

الأستاذ محمد عبد القادر

من حفر حفرة لأخيه وقع فيها
هذا ما خطر لي وأنا أقرأ من صادته المصيدة
فمات جوعا

تقديري الكبير

الأديبة الفاضلة
قراءة لا أجحدها أبدا
و أرى أن النص يحتملها بشدة
كل الشكر لمرورك البهى

أما لو اجتهد قليلا ليصطاد بنفسه
من الحمق أن نستكين حتى لا نفعل لأنفسنا شيئا بأنفسنا

ثم ...
ألا تكون المصيدة التي أرادها مخلصا له من جوعه وبالا عليه فتصطاده .. أحيانا!

ومضة عميقة فائقة التكثيف متعددة دلالات الرمز
قرأتها بإسقاط سياسي موجع

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحيتي

الأديبة الأريبة و الشاعرة الشاعرة
تواجدك يضفى جمالاً و فكرًا و رؤية
لا حرمنا الله
كل الشكر على تشجيعكم المستمر

السلام عليكم أخي محمد
هناك أولويات في الحياة
ما دام يعاني الجوع لهذه الدرجة ,,كان ينبغي أن يصطاد على طريقة العصر الأول للإنسان ,وبدون مصيدة,
ومن ثم يفكر كيف سيحصل على أداة تعينه على الصيد
قصة جميلة مكثفة تقرأ على وجوه عدّة ,,وكلها رائعة
شكرا
ماسة

الأديبة الكريمة
عندما يحل الكسل مكان الاجتهاد
و التواكل مكان التوكل
فماذا تكون النتيجة ؟!
شكرًا لمروركم الجميل
كل التحية

محمد عبدالقادر،
أوافقك في وجود قصور في ميدان قراءة الومضة..وفي هذه الحالة كان القصور في الومضة نفسها. فالتكثيف يستدعي أفعال حركة مناسبة والفعل هنا كان "يبحث" بمعنى أنه سعى وجرب واجتهد فلم يموت من الجوع إذن! أي حكمة، فكرة، خبرة، نقد تريد أن توصلنا إليه؟
لو استبدلت الفعل ب "يفكر" أو "يحلم" أو "يتخيل" لكانت النهاية مناسبة أكثر.
ما رأيك؟

الأديب الحبيب ماهر
ما قصدته من قصور فى الرد على الحبيب محمد شعبان
هو قصور الكاتب فى إيضاح فكرته فى هذا النوع من القصص
و ربما يجيب عن تساؤلاتك
هو تغيير العنوان إلى ( فأر ) .. ما قولك ؟!
رغم أنه يفضح ماهية النص فضحًا :)

أوَ كنت تقصد أنه كان يبحث حيطةً ليؤمن ذاته وروحه فمات من الجوع ؟... أيعني ذلك أن زيادة الحرص كقلته تؤدي إلى التهلكة ؟
في الحقيقة شاعرنا ؟؟ لا أدري ولكني قرأت في ردود الجميع ما هو مشروع بناءً على ما قدمت .. وعلى العموم كنت دائمَا أحذر أن نتجاوز مرحلة تعدد التأويلات لنصل إلى الأحاجي
أحييك مبدعًا جميلًا
محبتي وتقديري

أوَ كنت تقصد أنه كان يبحث حيطةً ليؤمن ذاته وروحه فمات من الجوع ؟... أيعني ذلك أن زيادة الحرص كقلته تؤدي إلى التهلكة ؟
في الحقيقة شاعرنا ؟؟ لا أدري ولكني قرأت في ردود الجميع ما هو مشروع بناءً على ما قدمت .. وعلى العموم كنت دائمَا أحذر أن نتجاوز مرحلة تعدد التأويلات لنصل إلى الأحاجي
أحييك مبدعًا جميلًا
محبتي وتقديري

الأديب الكبير
أنت محق بلا شك
و كنت أحسب فى ردى الأخير على الأديب ماهو يونس
حلا للقصور فى هذه الومضة
لا أعلم ؟!
...
أطلب من الأفاضل مشرفى القسم
تغيير العنوان على هذا النحو
فـأر - ق.ق.ج

قضى الليل بحثا عن مصيدة فمات جوعا لأنه فأر
لكن أهلنا يقضون الليل هربا من المصائد، ويطلع عليهم النهار موتى جوعا وخوفا لأنهم أحرار


ومضة جميلة ومؤثرة

شكرا لك اخي

بوركت

هذه ومضة ذكية وقوية جدا على عكس ما يقول الأحبة هنا ، وفيها إسقاطات موجعة جدا ومنتقدة كثيرا.

أحسنت أيها الأديب فلا فض فوك!

تقديري